صقر فلسطين
بقلوب ملؤها المحبة وأفئدة تنبض بالمودة
وكلمات تبحث عن روح الاخوة
نقول لك أهلا وسهلا زائرنا الكريم z023
ندعوك
للتسجيل اذا احببت الانضمام لاسرتنا والمشاركة معنا

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

صقر فلسطين
بقلوب ملؤها المحبة وأفئدة تنبض بالمودة
وكلمات تبحث عن روح الاخوة
نقول لك أهلا وسهلا زائرنا الكريم z023
ندعوك
للتسجيل اذا احببت الانضمام لاسرتنا والمشاركة معنا
صقر فلسطين
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
منتدى صقر فلسطين يرحب بكم نتمنى لكم قضاء اطيب واجمل الاوقات حيث المتعة والفائدة
مصعب حسن يوسف كرهت عرفات وراقبت البرغوثي وساعدت على اعتقال أبي 410

اذهب الى الأسفل
الصقرالمقنع
الصقرالمقنع
الصقرالمقنعالصقرالمقنع
عدد المشاركات : 7031
العمر : 39
أوسمة التميز : مصعب حسن يوسف كرهت عرفات وراقبت البرغوثي وساعدت على اعتقال أبي Empty
تاريخ التسجيل : 14/12/2008

مصعب حسن يوسف كرهت عرفات وراقبت البرغوثي وساعدت على اعتقال أبي Empty مصعب حسن يوسف كرهت عرفات وراقبت البرغوثي وساعدت على اعتقال أبي

السبت مارس 06, 2010 1:58 am
مصعب حسن يوسف كرهت عرفات وراقبت البرغوثي وساعدت على اعتقال أبي MusabHassanYouseph02

العميل مصعب حسن يوسف في مقابلة صحافية: ليتني كنت في غزة لأساعد في "تحرير" شاليط "مصعب" عميل الشاباك يعترف: كرهت عرفات وراقبت البرغوثي وساعدت على اعتقال أبي!! كشف مصعب حسن يوسف، ابن القيادي في حركة حماس الشيخ حسن يوسف المعتقل في سجون الاحتلال الإسرائيلي، تفاصيل مثيرة عن فترة عمله لمصلحة جهاز الاستخبارات الداخلية الإسرائيلية "الشاباك" منذ العام 1997.
ونشرت صحيفة "هآرتس" الإسرائيلية أمس مقابلة مطولة مع العميل مصعب الذي يعيش حاليا في الولايات المتحدة. وتضمنت المقابلة، اعترافات مثيرة كشف فيها عميل "الشاباك" أنه ساعد أجهزة الاستخبارات الإسرائيلية في الوصول إلى العديد من قادة وكوادر المقاومة الفلسطينية وتصفيتهم أو اعتقالهم، مستغلا سهولة وصوله إلى المعلومات ونسج العلاقات مع قادة العمل الميداني في حركة حماس والفصائل الفلسطينية الأخرى، كونه ابن مجاهد كان وما يزال يحظى بالاحترام في أوساط المنظمات وفي الشارع الفلسطيني.
ويسرد عميل "الشاباك" في هذه المقابلة، وفي كتاب يستعد لإصداره ويحمل عنوان "ابن حماس"، تفاصيل دوره في اعتقال القيادي في فتح مروان البرغوثي والقيادي الميداني في حماس إبراهيم حامد، إضافة إلى مساهمته في إحباط عشرات العمليات الاستشهادية.
ويقول العميل مصعب الذي تسميه أجهزة الاستخبارات الإسرائيلية "الأمير الأخضر"، إنه كان يجري اتصالات هاتفية منتظمة مع رئيس المكتب السياسي لحركة حماس خالد مشعل.
ويجاهر العميل مصعب بكراهيته للرئيس الراحل ياسر عرفات، الذي يقول إنه التقاه مرة واحدة عندما كان برفقة والده، ويؤكد أنه كان يمول العمليات المسلحة ضد إسرائيل، وأنه أمر الكوادر والقيادات الميدانية بتفجير الانتفاضة.
ويعتبر العميل مصعب، القائد الفتحاوي المعتقل في السجون الاسرائيلية مروان البرغوثي إرهابيا على يديه دم إسرائيلي كثير.
ويسرد عميل الشاباك تفاصيل دقيقة عن التنسيق بين القيادات الميدانية لحركتي حماس وفتح في بداية الانتفاضة الثانية، ويقول إن كتائب شهداء الأقصى التابعة لفتح تشكلت في الأصل من مقاتلين كانوا يعملون في القوة 17 وهي قوة أمن الرئاسة. ويروي كيف كانت "كتائب الأقصى" تخطط لعمليات مشتركة مع حماس، مشيرا إلى لقاءات سرية جرت بين الجانبين في رام الله.
ويعترف الجاسوس مصعب بأنه بدأ العمل مع الشاباك بعد اعتقاله أول مرة، وما تلا ذلك من اعتقالات تعرض لها خلال أكثر من عشر سنوات عمل فيها ضد شعبه كانت اعتقالات مفبركة، وتمثيليات تهدف إلى إبعاد الشكوك عنه.
ويؤكد عميل الشاباك أنه لو كان الآن في غزة لارتدى بدلة عسكرية إسرائيلية وعمل على "تحرير" الجندي الإسرائيلي المأسور جلعاد شاليط. وفيما يلي نص بعض المقابلة التي تمت معه صحيفة هاآرتس العبرية:
خلال المقابلة الصحافية يبرز استعمال مصعب يوسف لضمير المتكلم الجمعي، "نحن"، و"اعتقلنا"، حين يتناول عمل الشاباك. ولديه في كاليفورنيا قميص كتب عليه بالانجليزية "أنا أعمل عملاً سرياً لا أعلم ما هو – جهاز الأمن". يقول ويضحك: "يوجد لدي أيضا قميص للجيش الإسرائيلي، بلون زيتي مع الشعار الذي أحبه جدا".
في العام 1999 كان مصعب في قلب قيادة حماس في الضفة، وصحب أباه في كل مكان. وكما ينشر لأول مرة في الكتاب، فكر الشيخ حسن يوسف بتأسيس حماس في الضفة قبل أن تقام رسميا بسنة، ويقول مصعب في الكتاب إن أباه الشيخ حسن يوسف التقى الشيخ أحمد ياسين ومحمد جمال النتشة، ومحمد مصلح وآخرين في الخليل في العام 1986، وخططوا لإقامة المنظمة. وفي كانون الأول (ديسمبر) العام 1987 أعلنت حماس تأسيسها رسميا.
في أيلول (سبتمبر) العام 2000، عندما كان اريل شارون يوشك أن يزور جبل الهيكل، كان من الطبيعي أن يصحب مصعب يوسف أباه إلى اللقاءات. وفي 27
ايلول (سبتمبر)، قبل زيارة شارون بليلة، التقى الشيخ يوسف مروان البرغوثي، قائد تنظيم فتح في الضفة وعددا من قادة الفصائل الأخرى. "نقلته إلى اللقاء وعندما عدنا قال لي إنهم اتفقوا على أن يحركوا، بعد زيارة شارون للحرم، مظاهرات تؤدي إلى انتفاضة في آخر الأمر. كانت خططهم إثارة أحداث شغب تستمر أسبوعين أو ثلاثة".
مصعب حسن يوسف كرهت عرفات وراقبت البرغوثي وساعدت على اعتقال أبي 0_61_081208_hamas_son
ويضيف: خططوا للانتفاضة ولا يقولون لك غير ذلك. لم تشأ قيادة حماس في الخليل وفي غزة المشاركة في أحداث الشغب، لأنها زعمت أن عرفات لا يستحق أن يساعدوه بعد أن طارد المنظمة على نحو شديد جدا. وفي الحقيقة لم تشارك حماس في غزة في المظاهرات في بدء الانتفاضة. لكن أبي كان مؤيدا لذلك".
* ماذا يعني خططوا؟ هل طلب منهم عرفات فعل ذلك؟
- "لا استطيع أن أقول لك بيقين إنه اعطى أمرا. لكنه بارك النهج. أيها الرجل، ما الذي تعتقد – كان البرغوثي وحسين الشيخ، وكل اولئك الذين نظموا المظاهرات، يلتقون عرفات كل يوم. فما الذي تحدثوا فيه هناك آنذاك؟ لكن ليس هذا أسوأ شيء تبينته آنذاك عن عرفات. كنت أنا الذي كشفت عن أن الخلية الأولى من كتائب شهداء الأقصى كانت في واقع الأمر جماعة من أعضاء الحرس الرئاسي لعرفات، القوة 17، حصلت على أموال من مروان البرغوثي، حصل عليها من عرفات".
* كيف نجحت في الكشف عنهم؟

- "في تلك الفترة بدأت العمليات الأولى على المحاور في أنحاء الضفة، في مواجهة المستوطنين وجنود الجيش الإسرائيلي. تلقيت مكاملة هاتفية من الكابتن لؤي وقال لي إن لديهم معلومات عن أن عددا من الأشخاص غير المعروفة هوياتهم زاروا ماهر عودة، وهو مسؤول كبير في الذراع العسكرية لحماس، ويجب أن أفحص من هم. كنت قد عرفت عودة في السجن عندما كان مسؤولا عن "مجد"، وهي الجهة الأمنية المسؤولة عن التعذيب. لقد تحرك بسرية كبيرة. استخدمت سيارة، في ذلك المساء، وأوقفتها مقابل بيته. بعد نحو نصف ساعة خرج عدد من المسلحين من مبناه ودخلوا سيارة شيفروليه خضراء ذات لوحات بالعبرية. بدأت أتابعهم وفقدتهم. غضبت على نفسي لأنني فقدتهم. في الصباح، وبسبب توتر الأعصاب، خرجت بسيارتي وتنقلت في المدينة كلها لأبحث عنهم. يئست في آخر الأمر ودخلت مرآبا لغسل السيارات.
فجأة رأيت الشيفروليه الخضراء تمر. قال صاحب المرآب الذي علم أنني ابن الشيخ، إنهم من أفراد القوة 17 وانهم يسكنون بيتونيا. لم يكن ذلك منطقيا. لماذا يسكن أعضاء القوة 17 خارج المقاطعة ويكونون مشاركين في العمليات؟ ذهبت إلى العنوان الذي اعطاني إياه صاحب المرآب وعثرت على سيارة الشيفروليه الخضراء. ومن ثم أسرعت إلى إبلاغ لؤي. لم يصدق قائده. فما الذي يجعل حرس عرفات الشخصي يفعلون ذلك؟ يجب أن نتذكر أنهم اعتقدوا حتى ذلك الحين أن كتائب شهداء الأقصى هي مجموعة من حماس، ولم يعلموا عنهم شيئا. قالوا لي لا يمكن أن أكون رأيت ذلك.
"اغضبني ذلك جدا". سألني لؤي عما إذا كنت واثقاً من أنها شيفروليه لا بي أم دبليو. ذهبت مرة أخرى إلى البيت ورأيت في الموقف سيارة مغطاة بغطاء أبيض. تقدمت بهدوء إلى السيارة ورفعت الغطاء قليلا. تبينت بي أم دبليو طراز 82. اتصلت بلؤي وأخبرته بالسيارة. "مرحى! وجدناهم"، صرخ. وأوضح أن السيارة التي وجدتها قد استعملوها في جميع العمليات الأخيرة التي قتل فيها 12 شخصا.
"بعد مضي وقت قصير حاصرت قوات الجيش الإسرائيلي المبنى في بيتونيا لكن الجماعة لم تكن هناك. لقد أدركوا أنهم كشفوا وسارعوا إلى الاختباء في المقاطعة. كان هناك اثنان مركزيان: أحمد غندور ومهند أبو حلوة. قتل غندور بعد شهور كثيرة برصاصة من سلاحه. وأرسل أبو حلوة أشخاصاً آخرين بعد ذلك لتنفيذ عمليات. كان نموذجاً مريباً، اعتاد أن يتجول حاملا رشاشا ثقيلاً في وسط الشارع وأن يطلق النار في كل فرصة. أراد الشاباك اغتياله وأبلغت لؤي أنني موافق على المهمة حتى لو كان معنى ذلك أن يقتل. شعرت بأنه لا مناص وإلا فسيستمر مهند في قتل أبرياء.
"في الرابع من آب (أغسطس) العام 2001 انتظرت خارج مكتب مروان البرغوثي إلى أن شاهدت أبا حلوة يدخل عليه. بعد مضي بضع ساعات خرج ودخل سيارته الغولف المذهبة. أبلغت الشاباك أنه في السيارة وحده، كان من المهم لهم ألا يصاب مروان البرغوثي. انتظر الإسرائيليون قليلا حتى ابتعدت السيارة وأصبحت في منطقة مفتوحة ثم أطلقوا عليها صاروخا. يبدو أنه رأى الصاروخ يقترب وحاول أن يقفز خارجا، لكن الصاروخ أصاب الغولف وطار من السيارة. وأطلق صاروخ ثان أصاب الرصيف. أنا، وكنت أجلس في سيارة على بعد 100 متر من هناك، شعرت بقوة الارتداد. اشتعلت السيارة وكذلك مهند لكنه لم يقتل.
في ذلك المساء ذهبت مع أبي لزيارة مهند في المستشفى. كان وجهه محروقاً وصعب علي أن أنظر إليه. لكنه شفي وواصل رحلة قتله. وتم اغتياله بعد مضي
بضعة أشهر فقط، فقد أطلقت مروحيتان عليه النار عندما خرج من مطعم في بيتونيا". عرف "الأمير الأخضر" كيف يستعمل اسم ابيه كي ينشئ لنفسه شبكة علاقات داخل المنظمة. وبعد اغتيال الشيخ جمال سليم وجمال منصور في نابلس، وهما اثنان من أصدقاء أبيه، في تموز (يوليو) العام 2001، قرر أن يعزل أباه وأن يخفيه كي ينقذه من الموت. أخرجه من بيت العائلة، وأسكنه فندقا وأقال حراسه، وأبلغ الشاباك آنذاك بمكانه لكنه اتفق مع مستخدميه على ألا يقترب أي إسرائيلي من أبيه.
يقول مصعب "بدأت في تلك الفترة أتصرف مثل زعيم في حماس. تجولت حاملا بندقية ام 16، وأكدت رابطة الدم مع الشيخ وتجولت مع أعضاء الذراع العسكرية في حماس، الذين كانوا على ثقة من أنني عالم بكل ما يحدث في قيادة المنظمة. وحدثوني عن مشكلاتهم واستقيت معلومات أكثر فأكثر".
بل إن مصعب نجح في أن يقيم علاقة مباشرة برئيس المكتب السياسي لحماس، خالد مشعل، في دمشق، وتحادثا بالهاتف مرة كل أسبوع، على الاقل. ويورد مصعب في كتابه كيف طلب الموساد مساعدة الشاباك للكشف عمن هو ذلك "الرجل الخطر" في رام الله، الذي يحادثه مشعل على نحو ثابت. ويكتب مصعب أن الشاباك اختار أن يحفط سره وأن يحجبه عن الموساد.
وهكذا جاء في كتابه عن تلك الفترة: "أصبحت في سن الثانية والعشرين مصدر الشاباك الوحيد داخل حماس، الذي كان قادرا على دخول الذراع العسكرية والسياسية والفصائل الأخرى أيضا. لكنني علمت أنني لا أتحمل هذه المسؤولية وحدي. كان واضحا عندي أن الله مكنني في هذا الوضع في قلب حماس والقيادة الفلسطينية، وفي اللقاءات مع ياسر عرفات وقوات الأمن الإسرائيلية. أصبحت في موقع متميز لفعل العمل واستطعت أن أشعر بأن الله كان معي".
أُبعد عن العلاقة المباشرة بعرفات، كما قال، بسبب خطأ غير إرادي: "التقيت عرفات عدة مرات عندما صحبت أبي في اللقاءات التي أجراها معه. لم أحبه، لكنني لم أستطع إظهار ذلك. قبلني ذات مرة ومسحت الرطوبة على نحو غريزي. شعر بالإهانة وشعر أبي بالحرج ومنذ ذلك الحين لم يأخذني إلى لقاءات أخرى معه".
كذلك لم يثر مروان البرغوثي تقديرا فيه. "إنه إرهابي على يديه دم إسرائيليين كثر. وبالرغم من أن الشاباك كان يبغضه، إلا أنه لم يشأ تصفيته كي لا يصبح قديسا أو بطلا. عرفت مروان عن طريق أبي.
صحبته إلى لقاءات مع مروان في بدء الانتفاضة لكن في لقاءات أيضا بعد ذلك عندما اجتمع ممثلو الفصائل. أصبحت عند حماس وسيطا بين المنظمة والفصائل الأخرى، وبخاصة عندما نزل أبي تحت الأرض وتوجهوا إليّ من المنظمات الأخرى مرات كثيرة طالبين مواد متفجرة وسلاحا. وأعتقد كل واحد أن عندي ما اقترحه ووثق بي لأنني ابن الشيخ.
"هكذا أتاني أحمد "الفرنسي" البرغوثي، مساعد مروان المخلص، الذي أبلغني أنه محتاج إلى مواد متفجرة كثيرة من أجل عدد من المخربين الانتحاريين القادمين من جنين. قلت له أنني سأحاول أن أرتب له شيئا ما، لكنه في تلك الليلة أرسل أحدهم لتنفيذ العملية في سي – فوود ماركت في تل أبيب. وفي الصباح اعتقلنا جميع الآخرين".
القيادي في فتح مروان البرغوثي محاطا بجنود الاحتلال لدى اعتقاله في رام الله في نيسان (ابريل) العام 2002 وقد وزع الجيش الاسرائيلي الصورة بعد
إخفاء وجوه جنوده -

مصعب حسن يوسف كرهت عرفات وراقبت البرغوثي وساعدت على اعتقال أبي 0_62_081208_hamas_son2
العميل مصعب حسن يوسف"الأمير الأخضر" ساعد الاستخبارات الإسرائيلية في اغتيال واعتقال عشرات المقاومين
لؤلؤة القلوب
لؤلؤة القلوب
صقر ماسي
صقر ماسي
عدد المشاركات : 7773
العمر : 29
أوسمة التميز : مصعب حسن يوسف كرهت عرفات وراقبت البرغوثي وساعدت على اعتقال أبي Empty
تاريخ التسجيل : 26/05/2009
رسالتي : ليًسٌٍُ غٌَرٍوٍرٍآً أوٍٍ كُبٌٍــرٍيًآء
بٌٍٍل شٌٍُمٌٍَوٍخٍُآ بٌٍآٍلذَآتًُ َفٍأنٍآ شٌٍُآمٌٍَخٍُهُ بٌٍأخٍٍُلآًقٌٍيً وًٍقٌٍيًمٌٍَيً
ٍليًسٌٍُ َفًٍقٌٍطٌٍُ بٌٍجًُمٌٍَآٍليً وٍنٍعُوٍمٌٍَتًُيً بٌٍٍل أنٍآ هُكُذَآ وٍسٌٍُأضٍٍُِل هُكُذَآ
مٌٍَآ أجًُمٌٍٍَل أنٍ أكُوٍنٍ أنٍآ .. ٍلآ أنٍآ أكُوٍنٍ غٌَيًــرٍيً ..!




http://www.pa7a.com

مصعب حسن يوسف كرهت عرفات وراقبت البرغوثي وساعدت على اعتقال أبي Empty رد: مصعب حسن يوسف كرهت عرفات وراقبت البرغوثي وساعدت على اعتقال أبي

السبت مارس 06, 2010 6:55 am
مصعب حسن يوسف كرهت عرفات وراقبت البرغوثي وساعدت على اعتقال أبي HiwSfC03020532
ابو احمد
ابو احمد
صقر ماسي
صقر ماسي
عدد المشاركات : 2305
العمر : 42
أوسمة التميز : مصعب حسن يوسف كرهت عرفات وراقبت البرغوثي وساعدت على اعتقال أبي Dcsdff10
تاريخ التسجيل : 21/01/2009
http://pa7a.com

مصعب حسن يوسف كرهت عرفات وراقبت البرغوثي وساعدت على اعتقال أبي Empty رد: مصعب حسن يوسف كرهت عرفات وراقبت البرغوثي وساعدت على اعتقال أبي

الإثنين مارس 08, 2010 4:47 am
jazak-allah
رانية
رانية
صقر ماسي
صقر ماسي
عدد المشاركات : 1634
العمر : 33
أوسمة التميز : مصعب حسن يوسف كرهت عرفات وراقبت البرغوثي وساعدت على اعتقال أبي Dcsdff10
تاريخ التسجيل : 11/06/2009
رسالتي : إذا كان الزمان و الانسان ضدي** فأنا جزائري أهوى التحدي** و لو دق الموت بابي** وشاء ربي أن يطوي شبابي** سأموت وتحيا بلادي**

http://www.pa7a.com

مصعب حسن يوسف كرهت عرفات وراقبت البرغوثي وساعدت على اعتقال أبي Empty رد: مصعب حسن يوسف كرهت عرفات وراقبت البرغوثي وساعدت على اعتقال أبي

الإثنين مارس 08, 2010 12:42 pm
مصعب حسن يوسف كرهت عرفات وراقبت البرغوثي وساعدت على اعتقال أبي 12y
الصقرالمقنع
الصقرالمقنع
الصقرالمقنعالصقرالمقنع
عدد المشاركات : 7031
العمر : 39
أوسمة التميز : مصعب حسن يوسف كرهت عرفات وراقبت البرغوثي وساعدت على اعتقال أبي Empty
تاريخ التسجيل : 14/12/2008

مصعب حسن يوسف كرهت عرفات وراقبت البرغوثي وساعدت على اعتقال أبي Empty رد: مصعب حسن يوسف كرهت عرفات وراقبت البرغوثي وساعدت على اعتقال أبي

السبت سبتمبر 04, 2010 12:42 am
مصعب حسن يوسف كرهت عرفات وراقبت البرغوثي وساعدت على اعتقال أبي 9399alsh3er
الرجوع الى أعلى الصفحة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى