طهارة المريض وصلاته
+5
الصقرالمقنع
انسام
لهيب المقاومة
ابو علاء
ابو احمد
9 مشترك
طهارة المريض وصلاته
الجمعة يونيو 19, 2009 3:21 am
رسالة مختصرة لفضيلة الشيخ العلامة محمد بن صالح العثيمين رحمه الله تعالي
الحمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره ونتوب إليه ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالنا.
من يهده الله فلا مضل له ويضلل فلا هادي له وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له وأشهد أن محمداً عبده ورسوله صلى الله عليه وعلى آله وأصحابه والتابعين لهم بإحسان وسلم تسليماً كثيرا.
أما بعد.
فهذه الرسالة مختصرة فيما يجب على المرضى في طهارتهم وصلاتهم فإن للمريض أحكاماً في ذلك لما هو عليه من الحال والتي اقتضت الشريعة الإسلامية مراعاتها.
فإن الله تعالى بعث نبيه محمداً صلى الله عليه وسلم بالحنيفية السمحة المبنية على اليسر والسهولة.
قال تعالى: {وَمَا جَعَلَ عَلَيْكُمْ فِي الدِّينِ مِنْ حَرَجٍ }"الحج :78"
وقال تعالى: { يُرِيدُ اللَّهُ بِكُمُ الْيُسْرَ وَلا يُرِيدُ بِكُمُ الْعُسْرَ }"البقرة :185"
وقال تعالى: {فَاتَّقُوا اللَّهَ مَا اسْتَطَعْتُمْ وَاسْمَعُوا وَأَطِيعُوا} "التغابن:16"
وقال النبي صلى الله عليه وسلم( إن الدين يسر ، ولن يشاد الدين أحد إلا غلبه )
الراوي: أبو هريرة المحدث: البخاري - المصدر: الجامع الصحيح - الصفحة أو الرقم: 39
خلاصة الدرجة: [صحيح]
وقال صلى الله عليه وسلم( إذا أمرتكم بأمر فأتوا منه ما استطعتم وإن نهيتكم عن شيء فاجتنبوه)
الراوي: - المحدث: الشوكاني - المصدر: إرشاد الفحول - الصفحة أو الرقم: 1/384
خلاصة الدرجة: صحيح
وبناء على هذه القاعدة الأساسية خفف الله تعالى عن أهل الأعذار عباداتهم بحسب الأعذار ليتمكنوا من عبادة الله تعالى بدون حرج ولا مشقة والحمد لله رب العالمين...
الطهارة :
1ـ يجب على المريض أن يتطهر بالماء فيتوضأ من الحدث الأصغر ويغتسل من الحدث الأكبر.
2ـ فإن كان لا يستطيع التطهر بالماء لعجزه أو خوفه من زيادة المرض أو تأخر برئه فإنه يتيمم.
3- كيفية التيمم أن يضرب الأرض الطاهرة بيديه ضربة واحدة فيمسح بهما وجهه ثم يمسح كفيه بعضهما ببعض فإن لم يستطع أن يتيمم بنفسه يممه شخص آخر فيضرب الشخص الأرض الطاهرة بيديه ويمسح بهما وجه المريض وكفيه كما لو كان لا يستطيع أن يتوضأ بنفسه فيوضئه شخص آخر.
4ـ ويجوز أن يتيمم من الجدار أو من شيء آخر طاهر له غبار فإن كان جدارا مطلياً بشئ من غير جنس الأرض كالبوية فلا يتيمم منه إلا أن يكون له غبار.
5ـ إذا لم يكن جدار ولا شيء من غبار فلا بأس أن يوضع تراب في منديل أو إناء ويتيمم منه.
6ـ إذا تيمم لصلاة وبقى على طهارته إلى وقت الصلاة الأخرى فإنه يصليها بالتيمم الأول ولا يعيد التيمم لأنه لم يزال على طهارته ولم يوجد ما يبطلها.
7ـ يجب على المريض أن يطهر بدنه من النجاسات فإن كان لا يستطيع صلي على حاله وصلاته صحيحة ولا إعادة عليه.
8ـ يجب على المريض أن يطهر ثيابه من النجاسات أو يخلعها ويلبس ثياباً طاهرة فإن لم يستطيع صلى على حاله وصلاته صحيحة ولا إعادة عليه.
9ـ يجب على المريض أن يصلي على كل شيء طاهر فإن وجد فراش نجس غسله أو أبدله بفراش أو فرش عليه شيئاً طاهراً فإن لم يستطع صلى على ما هو وصلاته صحيحة ولا إعادة عليه.
الصلاة :
1ـ يجب على المريض أن يصلي الفريضة قائماً ولو منحنياً أو معتمداً على جدار أو عمود أو عصا.
2ـ فإن كان لا يستطيع الصلاة قائماً صلى جالساً والأفضل أن يكون متربعاً في موضع القيام والركوع ومفترشاً في موضع السجود.
3ـ فإن كان لا يستطيع الصلاة جالساً صلى على جنبه متوجها إلى القبلة والجنب الأيمن أفضل من الجنب الأيسر فإن لم يتمكن من التوجه إلى القبلة صلى حيث كان إتجاهه ولا إعادة عليه.
4ـ فإن كان لا يستطيع الصلاة على جنبه صلى مستلقيا: رجلاه إلى القبلة والأفضل أن يرفع رأسه قليلاً ليتجه إلى القبلة فإن لم يستطع أن تكون رجلاه إلى القبلة صلى حيث كان ولا إعادة عليه.
5ـ يجب على المريض أن يركع ويسجد فإن لم يستطع أومأ بهما رأسه ويجعل السجود أخفض من الركوع فإن لم يستطع الركوع دون السجود ركع حال الركوع وأومأ بالسجود. وإن لم يستطع دون الركوع سجد حال السجود وأومأ بالركوع.
6ـ فإن كان لا يستطيع الإيماء برأسه في الركوع والسجود أشار بطرفه أي بعينه فيغمض قليلاً للركوع ويغمض أكثر للسجود، وأما الإشارة بالأصبع كما يفعله المرضى فليس بصحيح ولا أعلم له أصلاً من الكتاب والسنة ولا أقوال أهل العلم.
7ـ فإن كان لا يستطيع الإيماء بالرأس ولا الإشارة بالعين صلى بقلبه فينوي الركوع والسجود والقيام والقعود بقلبه ولكل امرئ ما نوى.
8ـ يجب على المريض أن يصلي كل صلاة في وقتها بحسب استطاعته على ما سبق تفصيله ولا يجوز أن يؤخرها عن وقتها.
9ـ فإن شق عليه فعل كل صلاة في وقتها فله أن يجمع بين الظهر والعصر وبين المغرب والعشاء جمع تقديم أو جمع تأخير حسبما يتيسر له: إن شاء قدم العصر مع الظهر وإن شاء أخر الظهر مع العصر، وإن شاء قدم العشاء مع المغرب وإن شاء أخر المغرب مع العشاء.
وأما الفجر فلا تجمع لما قبلها ولا لما بعدها لأن وقتها منفصل عمل قبلها وعما بعدها...
قال الله تعالى: { أَقِمِ الصَّلاةَ لِدُلُوكِ الشَّمْسِ إِلَى غَسَقِ اللَّيْلِ وَقُرْآنَ الْفَجْرِ إِنَّ قُرْآنَ الْفَجْرِ كَانَ مَشْهُوداً }"الاسراء:78".
رد: طهارة المريض وصلاته
الجمعة يونيو 19, 2009 8:19 pm
بارك الله فيك اخى ابو احمد
وجعله فى ميزان حسناتك
قال الشيخ العلامة عبد العزيز بن باز ..... رحمه الله
أجمع أهل العلم على أن من لا يستطيع القيام، له أن يصلي جالسا، فإن عجز عن الصلاة جالسا فإنه يصلي على جنبه مستقبل القبلة بوجهه، والمستحب أن يكون على جنبه الأيمن، فإن عجز عن الصلاة على جنبه صلى مستلقيان؛ لقوله لعمران بن حصين: { صل قائما فإن لم تستطع فقاعدا فإن لم تستطع فعلى جنب } الراوي: عمران بن حصين المحدث: البخاري - المصدر: الجامع الصحيح - الصفحة أو الرقم: 1117
خلاصة الدرجة: [صحيح]، وزاد النسائي: { فإن لم تستطع فمستلقيا }.
ومن قدر على القيام وعجز عن الركوع أو السجود لم يسقط عنه القيام، بل يصلي قائما فيومئ بالركوع ثم يجلس ويومئ بالسجود؛ لقوله تعالى: وَقُومُوا لِلَّهِ قَانِتِينَ [البقرة:238]، ولقوله : { صل قائما }، ولعموم قوله تعالى: فَاتَّقُوا اللَّهَ مَا اسْتَطَعْتُمْ [التغابن:16].
وإن كان بعينه مرض فقال ثقات من علماء الطب: إن صليت مستلقيا أمكن مداواتك وإلا فلا، فله أن يصلي مستلقيا.
ومن عجز عن الركوع والسجود أومأ بهما ويجعل السجود أخفض من الركوع.
وإن عجز عن السجود وحده ركع وأومأ بالسجود.
وإن لم يمكنه أن يحني ظهره حنى رقبته، إن كان ظهره متقوسا فصار كأنه راكع فمتى أراد الركوع زاد في انحنائه قليلا، ويقرب وجهه إلى الأرض في السجود أكثر من الركوع ما أمكنه ذلك.
وإن لم يقدر على الإيماء برأسه كفاه النية والقول. ولا تسقط عنه الصلاة ما دام عقله ثابتا بأي حال من الأحوال للأدلة السابقة.
ومتى قدر المريض في أثناء الصلاة على ما كان عاجزا عنه من قيام أو قعود أو ركوع أو سجود أو إيماء، انتقل إليه وبنى على ما مضى من صلاته.
وإذا نام المريض أو غيره عن صلاة أو نسيها وجب عليه أن يصليها حال استيقاظه من النوم أو حال ذكره لها، ولا يجوز له تركها إلى دخول وقت مثلها ليصليها فيه. لقوله : {من نام عن صلاة أو نسيها فليصلها إذا ذكرها فإن ذلك وقتها }
الراوي: - المحدث: ابن تيمية - المصدر: مجموع الفتاوى - الصفحة أو الرقم: 23/90
خلاصة الدرجة: صحيح
وتلا قوله تعالى: وَأَقِمِ الصَّلاةَ لِذِكْرِي [طه:14].
ولا يجوز ترك الصلاة بأي حال من الأحوال، بل يجب على المكلف أن يحرص على الصلاة أيام مرضه أكثر من حرصه عليها أيام صحته، فلا يجوز له ترك المفروضة حتى يفوت وقتها ولو كان مريضا ما دام عقله ثابتا، بل عليه أن يؤديها في وقتها حسب استطاعته، فإذا تركها عامدا وهو عاقل عالم بالحكم الشرعي مكلف يقوى على أدائها ولو إيماء فهو عالم، وقد ذهب جمع من أهل العلم إلى كفره بذلك. لقول النبي : { العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة فمن تركها فقد كفر }الراوي: - المحدث: ابن العربي - المصدر: العواصم من القواصم - الصفحة أو الرقم: 262
خلاصة الدرجة: صحيح
، ولقوله عليه الصلاة والسلام: { رأس الأمر الإسلام وعموده الصلاة وذروة سنامه الجهاد في سبيل الله }الراوي: معاذ بن جبل المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الترمذي - الصفحة أو الرقم: 2616
خلاصة الدرجة: صحيح، ولقول النبي : { بين الرجل وبين الشرك والكفر ترك الصلاة }الراوي: جابر بن عبدالله المحدث: مسلم - المصدر: المسند الصحيح - الصفحة أو الرقم: 82
خلاصة الدرجة: صحيح ، وهذا القول أصح؛ للآيات القرآنية الواردة في شأن الصلاة، والأحاديث المذكورة.
وإن شق عليه فعل كل صلاة في وقتها فله الجمع بين الظهر والعصر، وبين المغرب والعشاء جمع تقديم أو جمع تأخير حسبما يتيسر له، إن شاء قدم العصر مع الظهر وإن شاء أخر الظهر مع العصر، وإن شاء قدم العشاء مع المغرب، وإن شاء أخر المغرب مع العشاء. أما الفجر فلا تجمع مع ما قبلها ولا مع ما بعدها، لأن وقتها منفصل عما قبلها وعما بعدها.
هذا بعض ما يتعلق بأحوال المريض في طهاراته وصلاته.
وجعله فى ميزان حسناتك
قال الشيخ العلامة عبد العزيز بن باز ..... رحمه الله
أجمع أهل العلم على أن من لا يستطيع القيام، له أن يصلي جالسا، فإن عجز عن الصلاة جالسا فإنه يصلي على جنبه مستقبل القبلة بوجهه، والمستحب أن يكون على جنبه الأيمن، فإن عجز عن الصلاة على جنبه صلى مستلقيان؛ لقوله لعمران بن حصين: { صل قائما فإن لم تستطع فقاعدا فإن لم تستطع فعلى جنب } الراوي: عمران بن حصين المحدث: البخاري - المصدر: الجامع الصحيح - الصفحة أو الرقم: 1117
خلاصة الدرجة: [صحيح]، وزاد النسائي: { فإن لم تستطع فمستلقيا }.
ومن قدر على القيام وعجز عن الركوع أو السجود لم يسقط عنه القيام، بل يصلي قائما فيومئ بالركوع ثم يجلس ويومئ بالسجود؛ لقوله تعالى: وَقُومُوا لِلَّهِ قَانِتِينَ [البقرة:238]، ولقوله : { صل قائما }، ولعموم قوله تعالى: فَاتَّقُوا اللَّهَ مَا اسْتَطَعْتُمْ [التغابن:16].
وإن كان بعينه مرض فقال ثقات من علماء الطب: إن صليت مستلقيا أمكن مداواتك وإلا فلا، فله أن يصلي مستلقيا.
ومن عجز عن الركوع والسجود أومأ بهما ويجعل السجود أخفض من الركوع.
وإن عجز عن السجود وحده ركع وأومأ بالسجود.
وإن لم يمكنه أن يحني ظهره حنى رقبته، إن كان ظهره متقوسا فصار كأنه راكع فمتى أراد الركوع زاد في انحنائه قليلا، ويقرب وجهه إلى الأرض في السجود أكثر من الركوع ما أمكنه ذلك.
وإن لم يقدر على الإيماء برأسه كفاه النية والقول. ولا تسقط عنه الصلاة ما دام عقله ثابتا بأي حال من الأحوال للأدلة السابقة.
ومتى قدر المريض في أثناء الصلاة على ما كان عاجزا عنه من قيام أو قعود أو ركوع أو سجود أو إيماء، انتقل إليه وبنى على ما مضى من صلاته.
وإذا نام المريض أو غيره عن صلاة أو نسيها وجب عليه أن يصليها حال استيقاظه من النوم أو حال ذكره لها، ولا يجوز له تركها إلى دخول وقت مثلها ليصليها فيه. لقوله : {من نام عن صلاة أو نسيها فليصلها إذا ذكرها فإن ذلك وقتها }
الراوي: - المحدث: ابن تيمية - المصدر: مجموع الفتاوى - الصفحة أو الرقم: 23/90
خلاصة الدرجة: صحيح
وتلا قوله تعالى: وَأَقِمِ الصَّلاةَ لِذِكْرِي [طه:14].
ولا يجوز ترك الصلاة بأي حال من الأحوال، بل يجب على المكلف أن يحرص على الصلاة أيام مرضه أكثر من حرصه عليها أيام صحته، فلا يجوز له ترك المفروضة حتى يفوت وقتها ولو كان مريضا ما دام عقله ثابتا، بل عليه أن يؤديها في وقتها حسب استطاعته، فإذا تركها عامدا وهو عاقل عالم بالحكم الشرعي مكلف يقوى على أدائها ولو إيماء فهو عالم، وقد ذهب جمع من أهل العلم إلى كفره بذلك. لقول النبي : { العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة فمن تركها فقد كفر }الراوي: - المحدث: ابن العربي - المصدر: العواصم من القواصم - الصفحة أو الرقم: 262
خلاصة الدرجة: صحيح
، ولقوله عليه الصلاة والسلام: { رأس الأمر الإسلام وعموده الصلاة وذروة سنامه الجهاد في سبيل الله }الراوي: معاذ بن جبل المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الترمذي - الصفحة أو الرقم: 2616
خلاصة الدرجة: صحيح، ولقول النبي : { بين الرجل وبين الشرك والكفر ترك الصلاة }الراوي: جابر بن عبدالله المحدث: مسلم - المصدر: المسند الصحيح - الصفحة أو الرقم: 82
خلاصة الدرجة: صحيح ، وهذا القول أصح؛ للآيات القرآنية الواردة في شأن الصلاة، والأحاديث المذكورة.
وإن شق عليه فعل كل صلاة في وقتها فله الجمع بين الظهر والعصر، وبين المغرب والعشاء جمع تقديم أو جمع تأخير حسبما يتيسر له، إن شاء قدم العصر مع الظهر وإن شاء أخر الظهر مع العصر، وإن شاء قدم العشاء مع المغرب، وإن شاء أخر المغرب مع العشاء. أما الفجر فلا تجمع مع ما قبلها ولا مع ما بعدها، لأن وقتها منفصل عما قبلها وعما بعدها.
هذا بعض ما يتعلق بأحوال المريض في طهاراته وصلاته.
رد: طهارة المريض وصلاته
الجمعة يونيو 19, 2009 8:57 pm
مشكور اخي ابو علاء على الاضافات المتميزة
جزاك الله خيرا
جزاك الله خيرا
- الصقرالمقنعالصقرالمقنع
- عدد المشاركات : 7031
العمر : 39
أوسمة التميز :
تاريخ التسجيل : 14/12/2008
رد: طهارة المريض وصلاته
الإثنين يونيو 22, 2009 9:38 am
مشكور علي هذا الطرح المفيد
ابو احمد و ابو علاء
جزاكم الله خيرا الله يوفقكم
ابو احمد و ابو علاء
جزاكم الله خيرا الله يوفقكم
- ريتشةصقر ذهبي
- عدد المشاركات : 1025
العمر : 34
أوسمة التميز :
تاريخ التسجيل : 16/04/2009
رسالتي : لو بحثت عن صديق فلم تجده ، فتأكد انك تبحث عنه لتأخذ منه شيئاً
ولو بحثت لتعطيه شيئاً لوجدته
رد: طهارة المريض وصلاته
الأربعاء يناير 20, 2010 11:42 pm
- لؤلؤة القلوبصقر ماسي
- عدد المشاركات : 7773
العمر : 29
أوسمة التميز :
تاريخ التسجيل : 26/05/2009
رسالتي : ليًسٌٍُ غٌَرٍوٍرٍآً أوٍٍ كُبٌٍــرٍيًآء
بٌٍٍل شٌٍُمٌٍَوٍخٍُآ بٌٍآٍلذَآتًُ َفٍأنٍآ شٌٍُآمٌٍَخٍُهُ بٌٍأخٍٍُلآًقٌٍيً وًٍقٌٍيًمٌٍَيً
ٍليًسٌٍُ َفًٍقٌٍطٌٍُ بٌٍجًُمٌٍَآٍليً وٍنٍعُوٍمٌٍَتًُيً بٌٍٍل أنٍآ هُكُذَآ وٍسٌٍُأضٍٍُِل هُكُذَآ
مٌٍَآ أجًُمٌٍٍَل أنٍ أكُوٍنٍ أنٍآ .. ٍلآ أنٍآ أكُوٍنٍ غٌَيًــرٍيً ..!
رد: طهارة المريض وصلاته
السبت يونيو 12, 2010 8:21 pm
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى