نبذة عن حياة الشهيد البطل أسامه محمد علي النجار
+3
فتحاوي حتى النخاع
العندليب
لهيب المقاومة
7 مشترك
نبذة عن حياة الشهيد البطل أسامه محمد علي النجار
الإثنين مايو 11, 2009 10:11 pm
نبذة عن حياة الشهيد البطل أسامه محمد علي النجار
تاريخ الميلاد: 10 /1/1967م
الحالة الاجتماعية: متزوج
تاريخ إنتمائة لحركة فتح سنة: 1983م
فترات الاعتقال:أعتقل المرة الاولى بتاريخ 18/12/ 1989م حتى تاريخ 25/2/1990م والمرة الثانية بتاريخ 31/8/1991م وحكم عليه أربع مؤبدات وعلى أثر ذلك أغلقت قوات الاحتلال منزل عائلة الشهيد بتاريخ 9/3/1992م
تاريخ هروب الشهيد من السجن: 7 /7/1992م
تاريخ الاستشهاد: يوم الأحد الموافق 2/8/1992م
نشأة الشهيد
ولد الشهيد أسامه محمد علي النجار في قرية قيزان النجار الواقعة جنوب مدينة خانيونس بتاريخ 1/10/1967 م ونشأ الشهيد البطل في أسرة محافظة ذات تقاليد اجتماعية سليمة مبنية على تقاليد الدين ألإسلامي الحنيف وترعرع مع أخوانة في جو مشحون بالنضال والتمرد مكتلا الطريق التي سلكها من قبلة قادة النضال الفلسطيني أبو عمار وأبو جهاد وأبو أياد وأبو يوسف النجار .....الخ حيث كان للشهيد الدور البارز في ألتأثير على أفراد العائلة والمنطقة.
وكان الشهيد متميز بالذكاء الشديد ,حيث أنهى الابتدائية من مدرسة الشهيد أحمد عبد العزيز سنة 1979 م وواصل تعليمة حيث أنهى تعليمة ألإعدادي من مدرسة الشهيد عبد القادر الإعدادية سنة 23/7/1983 م, وواصل الشهيد مشواره التعليمي حيث أنهى المرحلة الثانوية من مدرسة حاتم الطائي الثانوية سنة 1986 م بتفوق حيث كانت كل طموحاته الالتحاق بالكليات ألعسكريه , ولكن الظروف حالت دون ما أراد.
المشوار النضالي للشهيد أسامه وقصته مع مقاومة الاحتلال
التحق الشهيد بحركة الشبيبة الفتحاوية في عام 1984 م, حيث كان طالب في المرحلة الثانوية وكان له دور بارز (مسؤل الشبيبة في مدرسة حاتم الطائي)لما كان يتمتع به من حنكه وذكاء خارقين ونظرته الشمولية للقضية فمن هنا بدأت حياته النضالية تكبر يوم بعد يوم ,وبعد أكمال مرحلة الثانوية لم يحالفه الحظ في تحقيق أمنيته والتي هي دخول كليه عسكريه في أحد ألأقطار العربية ,وللظروف الصعبة التي مر بها الشهيد لم ييأس حتى التحق كارها في سلك الشرطة , وكان يهدف من وراء ذلك التدريب على السلاح ,والتي كانت أمنيته ,وبعد الخدمة بفترة قصيرة قدم استقالته ثلاث مرات إلا أنها كانت ترفض في كل مرة .
حياته النضالية في مرحلة الانتفاضة
عندما أشتعل فتيل ألانتفاضة المباركة وألهبه الجماهيرية المباركة , وعند صدور بيان القيادة الوطنية الموحدة الداعي إلى جميع ا لأفراد العاملين في سلك الشرطة أن يقدموا استقالاتهم فورا , وأذكر ذلك الموقف جيدا يومها كنت أستمع إلى صوت م.ت.ف . ليلا وكان الشهيد قد دخل الغرفة وسمع الخبر بنفسه , وحينها كان راجع من العمل والقبعة في يده ورمى القبعة في سقف الغرفة من شدة الفرح ولم يتردد في ذلك,حتى أنه في نفس ألليله جمع كل ملابس الشرطة ووضعها في كيس ,وفي الصباح توجه إلى مركز الشرطة وكان أول من قدم ألاستقالة وطلب منة مدير المركز أن ليس له أي حقوق ووافق الشهيد على ذالك , وبعدها تفرغ للعمل ضد الاحتلال وانخرط في خضم العمل الانتفاضي , وكون مجموعات اللجان الشعبية في منطقة سكناه والتي كانت تهدف إلى زعزعة الكيان الصهيوني ومعاونه وملاحقة تجار المخدرات وكشف مؤامرات العملاء والمندسين , ثم ترأس عمل المجموعات الضاربة وأحترف العمل الانتفاضي حتى تاريخ 18/12/1989 م تم أعتقالة.
لتبدأ المعركة الحقيقية بين أرادة شهيدنا ومحققيه فسطر ملحمة بطولية في أقبية التحقيق , حيث استعملوا معه أبشع أنواع التعذيب .ولم ينالوا من عزيمته أي شيء وأثبت أن عزيمة المقاتل لا تقهر . وأمضى في التحقيق 68 يوم وأفرج عنة في تاريخ 25/2 /1990 م وقال مقولة القائد أبو عمار أن الضربة التي لا تميتنا تزيدنا قوة وإصرار. فخرج أكثر عزيمة وإصرار ولن يتوانى لحظه عن محاربة الاحتلال وبعد خروجه كون مجموعات الفهد الأسود وأخذ يضرب بيد من حديد كل من تسول له نفسه بالخروج عن الصف الوطني ووجه العديد من الضربات ضد قوات ألاحتلال حتى جن جنون العدو . وكان الشهيد يعمل بكل سريه حتى لا يكشف أمره وبعد فتره أختار شريكة حياته فتزوج البطل لكن العدو كان يشك أن وراء كل هذه العمليات هو أسامه فأقتحم البيت على الشهيد ولكن الشهيد كان لهم بالمرصاد فقبل أن فتح العدو الباب كان ألا سامه ألأسرع في أخلاء المنزل فطار صقرا محلق في سماء فلسطين ليواصل مشوار التضحية والفداء, ولم يهدأ ولم يستكين وهو يفكر ويدبر ويخطط كيفية الوصول للانتقام من العدو حتى وصل به تفكيره إلى الوصل لقطعان المستوطنين ونخص بالذكر تلك ألعمليه التي قام بها على خط موراج جنوب مدينة خان يونس
كيفية العملية:
بعد مراقبه مستمرة حضر الشهيد في الصباح الباكر إلى المكان حيث كان يقف عمالنا البواسل ,وحضرت سيارة تحمل لوحه صفراء وقد سأل أسامه أحد العمال ما صفت هذا المستوطن ؟ فقال له العامل أنه شخص عادي ,فقال له العامل بعد قليل يحضر مختار المستوطنة ويأخذ ثلاث عمال وإذ بالسيارة تقف فذهب أسامه إلى السيارة وسأل المختار بكل ثبات وثقه هل تريد عمال ؟ فأجابه لا , في هذه اللحظة ركب العمال في السيارة وإذ بأسامة يسحب مسدسين من جنبه ويطلق النار على رقبة المختار وتعم الفوضى في المكان والكل لاذ بالفرار إلا العمال الذين ركبوا في السيارة , وبعد لحظه قاد المختار السيارة وهو يتخبط بدمه والسيارة مرة تذهب يمين ومرة يسار حتى وصل إلى معسكر للجيش, هناك نزل من السيارة وارتمى أرضا وإذ بأحد العمال يرفع رأسه من السيارة وأخذ الجنود بإطلاق النار على جنب السيارة , ونادوا عليهم بمكبرات الصوت أنزلوا وارفعوا أيديكم فوق رؤوسكم وخذوا ألأرض ونفذنا ذلك وإطلاق النار من حولنا وكل هذا والمختار ملقى على الأرض حتى أن حضرت إسعاف وأخذته وبعد ذلك بقليل سمعنا صوت مروحيه أخذت المختار ,و أما نحن فكبلوا أيدينا من خلف وعصبوا أعيننا وانهالوا علينا بالضرب وأخذوا يسألون من منكم قتله حتى أخبرناهم بما حدث ومكثنا في سجن المجدل لمدة أسبوع ونحن تحت التعذيب حتى أن حكى نفس القصة المختار وعرفنا من المحقق أن المختار لم يمت بل شل بنسبة 80% وأطلقوا سراحنا
ملاحظه /هذه ألقصه قالها لي أحد العمال الذين كانوا في السيارة وتم أعتقالة على قضيه سابقه .
كما قام شهيدنا بدك موقع إسرائيلي لحرس الحدود بخمس قنابل ميلز فأثار فيهم الارتباك والذعر. مما أطرهم بالخروج بملابسهم الداخلية وترك بعضهم يتخبط بدمائهم .وتتلمذ على يديه العديد من صقورنا البواسل الذين شاركوه في عدة عمليات التي كانت تفزع العدو من سباتهم على ذخات من الرصاص , وكان دائما وباستمرار يلاحق العملاء والمندسين وكشف مخطط( الشين ـ بيت) وما يخططون له مما جن جنون (الشينـ بيت) وذاد من طاقاته للامساك بأسامة, وأستنفر كل الجيش وعلى مدار الساعة وحتى درج أسمه في قائمة المطلوبين رقم ( واحد) . وبعد ذلك وإلحاح من القيادة طلب من أسامة بمغادرة أرض الوطن . حفاظا على المقاومة ولكن يد الغدر لن تترك المقاومين ورصدت قوات الاحتلال أموال طائلة لمن يأتي بخبر عن أسامة الصقر , وأسامة كان مشغول في ترتيب أموره حيث قرر مغادرة أرض خانيونس الحبيبة . والتي أراد أن يغادرها كارها , وجاءت لحظة الصفر والموعد مع القدر وأنطلق أسامة في طريقه إلى الحدود المصرية . وقبل ان يصل وفي طريق صحراء النقب نظر أسامة من السيارة وإذ كمين إسرائيلي والقي القبض على أسامة وهو في السيارة وكانت السيارة من نوع( بيجو تندر ) ومحملة صناديق خضرة فارغة . واقتيد أسامة من جديدالى سجن المجدل وبدأ التحقيق مع البطل مرة أخرى وكانت عنده خلفية كاملة بأساليب التحقيق مما استدعوا طاقم تحقيق مدرب على أعلى المستويات. لمعرفتهم بطبيعة أسامه والعقلية التي يفكر بها وقوة التحمل الموجودة عنده , وبحنكة أسامه ضلل رجال المخابرات وأعترف فقط على لجان شعبية كانت في ذلك الوقت هذا بعد مرور شهرين على أعتقالة. وللعلم استعملوا معه كافة أساليب التحقيق والتعذيب ولم ينالوا منه إلا القليل , ووقف التحقيق مع أسامه على ذلك . لكن المعلومات الموجودة تفيد غير ذلك وما أن أمسكوا بأحد المناضلين حتى كشف أمر أسامه كما هو موجود عند المخابرات , وعندها أصدرت قوات الاحتلال أمر بإغلاق المنزل الذي يعيش فيه البطل أسامه , وحكم على أسامه (أربع مؤبدات) وعاش في تلك الفترة بين أخوانة المعتقلين , ولم يترك لحظة وهو يفكر كيف يهرب من السجن , وفي أحدا الزيارات طلب من أخوة الأصغر(بكله شعر حريمي) ودخلها في الزيارة ألثانيه وفي يوم 7/7/1992 م كان الموعد مع القدر مرة أخرى كانت للأسامه محكمه وكان الشهيد مخطط لذلك اليوم وهو في سجن المجدل , وفي طريقه إلى غزة فك الكلبشة من يده . وعندما وصلت الحافلة إلى ألمحكمه كان جاهز فقفز من شباك الحافلة, وفر صقرا محلقا في سماء فلسطين عامه ومدينة خانيونس خاصة أم المناضلين والفهود والصقور والشهداء, وما بين الظهر والعصر وصل قريته ألمفضله قيزان النجار حيث ولد ونشأ وعاش أجمل أيام حياته .
وانطلق من جديد ليلاحق العدو الصهيوني والعملاء والخونة .وخلال فترة هروبه من السجن عمل( ثلاث عمليات عسكريه ) وربى للجنود ولقطعان المستوطنين الذعر والرعب فاستنفذت ألدوله العبرية كل طاقاتها للتخلص من هذا المارد فأخذت مراقبة كل تحركاتة من زرع عملاء ووضعوا كاميرا تصوير في الشارع الذي يسكن فيه وبالسواعد الجبارة كشفت تلك ألإله وما أن وصل أليها الشباب كان فوق رؤوسهم قوة من الجيش وفر الجميع والجيش أخذ الكاميرا وتم أبلاغ أسامه بذلك
رد: نبذة عن حياة الشهيد البطل أسامه محمد علي النجار
الإثنين مايو 11, 2009 10:14 pm
قصة استشهاد البطل أسامه:
بتاريخ 2/8/1992 كان الموعد مع القدر , الموعد مع الحدث , فبعد جولة ميدانيه لمدينة خانيونس عاد إلى أحد بيوت خانيونس من عائله شراب شرقي السكة الحديد سابقا بالقرب من مدرسة احمد عبد العزيز في حوالي الساعة الثامنة ليلا سمع الشهيد بحسه الأمني حركه غير عاديه في الخارج وما ان أستطلع أسامه ألأمر حتى كانت ألمفاجأة , المئات من جنود الاحتلال المدججين بالسلاح وجنود القناصة واخذوا لهم مواقع فوق أسطح المنازل المجاورة , وعشرات السيارات ألعسكريه . وقوات مستعربة .وانتشر الرعب في المنطقة وفرض حظر التجول في المنطقة وما هي إلا لحظات سريعة من أسامه حتى قرر ترك منزل أبو شراب فقفز من الشباك إلى البيت المجاور بيت آل البطة , وبادر أسامه بإطلاق النار . وبدأت المعركة بين الحق والباطل واخذ جنود الاحتلال بإطلاق القنابل المضيئة لتحديد الهدف , ولكن الهدف كان قد أستغل الوقف لصالحة كان أسامه في الطابق السفلي والعدو فوق أسطح المنازل وأطلق النار على من فوق الأسطح وقتل ثلاث جنود وسقطوا عنده وأخذ أسلحتهم منهم وقاتل الجنود بها . حتى ظنوا أن الموجودين أكثر من واحد وذلك بتنوع ألا سلحه فكانت صرخات اليهود تسمع من مسافة بعيدة فجعلهم في حاله من الذعر الشديد فأمطروا المنزل بوابل من قنابل الغاز والرصاص المجنون ,ولكن كل محاولاتهم باءت بالفشل . فاتخذ قائد الوحدة قرار باقتحام المنزل شاهر سلاحه متقدم الوحدة ألمهاجمه إلا ان أسامه كان الأسرع فأطلق النار وقتل قائد الوحدة وجرح آخرون . وحضرت قوات مسانده وعززوا الموقف بطيران عمودي أضاءت المنطقة بالكامل وإطلاق النار من جميع الاتجاهات من الجو والأرض واستمرت المعركة حوالي ست ساعات بين بطلنا المقدام والقوات المهاجمة وكانت المعركة الأشرس في تاريخ الانتفاضة . ونفذت الذخيرة من البطل ولقي ربه وهو في ساحات القتال وارتفعت روحه إلى السماء وباعتراف من قائد أركان العدوان المعركة كانت معقدة وصعبة . وقال أيضا لقد افشل أسامه (ثلاث خطط عسكرية لجيش الدفاع ) وقال مسؤل آخر لقد خسرنا في تلك المعركة ولكن استطعنا قتل اخطر المطاردين في قطاع غزة . وقال مسؤل آخر ان النجار كان يتمتع بدقة في التصويب وتفوق على جنودنا وتدرب على أيدينا وقال لي احد الجنود الصهاينة لقد قتل أسامه أكثر من عشرة جنود وعلى اثر تلك المعركة آخذت قوات الاحتلال قرار بعدم مهاجمة أي بيت وأصبحت تضرب البيوت بالصواريخ عن بعد حتى تتفادى الخسائر في الأرواح.
بتاريخ 2/8/1992 كان الموعد مع القدر , الموعد مع الحدث , فبعد جولة ميدانيه لمدينة خانيونس عاد إلى أحد بيوت خانيونس من عائله شراب شرقي السكة الحديد سابقا بالقرب من مدرسة احمد عبد العزيز في حوالي الساعة الثامنة ليلا سمع الشهيد بحسه الأمني حركه غير عاديه في الخارج وما ان أستطلع أسامه ألأمر حتى كانت ألمفاجأة , المئات من جنود الاحتلال المدججين بالسلاح وجنود القناصة واخذوا لهم مواقع فوق أسطح المنازل المجاورة , وعشرات السيارات ألعسكريه . وقوات مستعربة .وانتشر الرعب في المنطقة وفرض حظر التجول في المنطقة وما هي إلا لحظات سريعة من أسامه حتى قرر ترك منزل أبو شراب فقفز من الشباك إلى البيت المجاور بيت آل البطة , وبادر أسامه بإطلاق النار . وبدأت المعركة بين الحق والباطل واخذ جنود الاحتلال بإطلاق القنابل المضيئة لتحديد الهدف , ولكن الهدف كان قد أستغل الوقف لصالحة كان أسامه في الطابق السفلي والعدو فوق أسطح المنازل وأطلق النار على من فوق الأسطح وقتل ثلاث جنود وسقطوا عنده وأخذ أسلحتهم منهم وقاتل الجنود بها . حتى ظنوا أن الموجودين أكثر من واحد وذلك بتنوع ألا سلحه فكانت صرخات اليهود تسمع من مسافة بعيدة فجعلهم في حاله من الذعر الشديد فأمطروا المنزل بوابل من قنابل الغاز والرصاص المجنون ,ولكن كل محاولاتهم باءت بالفشل . فاتخذ قائد الوحدة قرار باقتحام المنزل شاهر سلاحه متقدم الوحدة ألمهاجمه إلا ان أسامه كان الأسرع فأطلق النار وقتل قائد الوحدة وجرح آخرون . وحضرت قوات مسانده وعززوا الموقف بطيران عمودي أضاءت المنطقة بالكامل وإطلاق النار من جميع الاتجاهات من الجو والأرض واستمرت المعركة حوالي ست ساعات بين بطلنا المقدام والقوات المهاجمة وكانت المعركة الأشرس في تاريخ الانتفاضة . ونفذت الذخيرة من البطل ولقي ربه وهو في ساحات القتال وارتفعت روحه إلى السماء وباعتراف من قائد أركان العدوان المعركة كانت معقدة وصعبة . وقال أيضا لقد افشل أسامه (ثلاث خطط عسكرية لجيش الدفاع ) وقال مسؤل آخر لقد خسرنا في تلك المعركة ولكن استطعنا قتل اخطر المطاردين في قطاع غزة . وقال مسؤل آخر ان النجار كان يتمتع بدقة في التصويب وتفوق على جنودنا وتدرب على أيدينا وقال لي احد الجنود الصهاينة لقد قتل أسامه أكثر من عشرة جنود وعلى اثر تلك المعركة آخذت قوات الاحتلال قرار بعدم مهاجمة أي بيت وأصبحت تضرب البيوت بالصواريخ عن بعد حتى تتفادى الخسائر في الأرواح.
رد: نبذة عن حياة الشهيد البطل أسامه محمد علي النجار
الأحد مايو 17, 2009 5:06 pm
مشكور لهيب المقاومة
على المعلومات
ورحم الله الشهيد
على المعلومات
ورحم الله الشهيد
رد: نبذة عن حياة الشهيد البطل أسامه محمد علي النجار
الخميس مايو 28, 2009 8:42 pm
مشكور علي المرور
اخي عندليب
اخي عندليب
رد: نبذة عن حياة الشهيد البطل أسامه محمد علي النجار
الثلاثاء سبتمبر 29, 2009 4:33 pm
بارك الله فيك على مرورك الجميل
- اسد الشيشانصقر فعال
- عدد المشاركات : 77
العمر : 25
تاريخ التسجيل : 06/01/2010
رد: نبذة عن حياة الشهيد البطل أسامه محمد علي النجار
الأحد يناير 31, 2010 8:35 am
رد: نبذة عن حياة الشهيد البطل أسامه محمد علي النجار
الأربعاء فبراير 03, 2010 5:25 am
اللهم تقبله شهيدا
واسكنه فسيح جناتك
واسكنه فسيح جناتك
رد: نبذة عن حياة الشهيد البطل أسامه محمد علي النجار
الإثنين مايو 17, 2010 10:05 am
شكرا علي المرور الرائع
الذي زاد
من روعة الموضوع
الذي زاد
من روعة الموضوع
- لؤلؤة القلوبصقر ماسي
- عدد المشاركات : 7773
العمر : 29
أوسمة التميز :
تاريخ التسجيل : 26/05/2009
رسالتي : ليًسٌٍُ غٌَرٍوٍرٍآً أوٍٍ كُبٌٍــرٍيًآء
بٌٍٍل شٌٍُمٌٍَوٍخٍُآ بٌٍآٍلذَآتًُ َفٍأنٍآ شٌٍُآمٌٍَخٍُهُ بٌٍأخٍٍُلآًقٌٍيً وًٍقٌٍيًمٌٍَيً
ٍليًسٌٍُ َفًٍقٌٍطٌٍُ بٌٍجًُمٌٍَآٍليً وٍنٍعُوٍمٌٍَتًُيً بٌٍٍل أنٍآ هُكُذَآ وٍسٌٍُأضٍٍُِل هُكُذَآ
مٌٍَآ أجًُمٌٍٍَل أنٍ أكُوٍنٍ أنٍآ .. ٍلآ أنٍآ أكُوٍنٍ غٌَيًــرٍيً ..!
رد: نبذة عن حياة الشهيد البطل أسامه محمد علي النجار
الإثنين يونيو 07, 2010 7:02 pm
اشكرك لهيب المقاومة
على وضعك لهذه المعلومات
عن تلك الشخصية العظيمة
على وضعك لهذه المعلومات
عن تلك الشخصية العظيمة
رد: نبذة عن حياة الشهيد البطل أسامه محمد علي النجار
الجمعة يونيو 11, 2010 2:32 pm
شكرا علي المرور الرائع
لؤلؤة القلوب
لؤلؤة القلوب
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى