الزهار: مطلقو الصواريخ من غزة على اسرائيل متمردون
السبت أكتوبر 30, 2010 1:55 pm
الزهار: مطلقو الصواريخ من غزة على اسرائيل متمردون
غزة-فراس برس-صحف: اعتبر القيادي البارز في حركة «حماس» محمود الزهار مطلقي الصواريخ من قطاع غزة «متمردين على فصائلهم». وأقر بوجود خلافات في صفوف حركته «لا ترقى إلى درجة الصراع».
وشدد على أن إنهاء الانقسام الفلسطيني «معطل بفيتو أميركي»، مؤكداً أن «حماس لا تخضع لإملاءات خارجية في هذا الملف ».
وقال الزهار لـ «الحياة» إن تبرير إرجاء جلسة الحوار بين حركته وغريمتها حركة «فتح» التي كانت مقررة في دمشق، بالمشادة الكلامية
التي جرت بين الرئيسين الفلسطيني محمود عباس والسوري بشار الأسد في القمة العربية الاستثنائية في ليبيا، هو «ذريعة من أجل تعطيل إنجاز المصالحة ».
وأشار إلى أن الحركتين «توافقتا على النقاط الثلاث المتعلقة بكل من منظمة التحرير ولجنة الانتخابات واللجنة القضائية المختصة بالبحث في
الانتخابات، ولا مشكلة في الملف الأمني لكنه يحتاج إلى خبراء متخصصين من الجانبين ».
وأضاف: «فوجئنا بطلبهم عدم عقد الجلسة الثانية في دمشق، وطلب وفد فتح أن تبعث دمشق إليه بدعوة كي يتمكن أفراده من الحضور .
وهذا طلب مثير للدهشة. لماذا يتم إقحام سورية في مسألة لا تتعلق إلا بنا؟».
وأوضح أن «دمشق لا ترعى اتفاق المصالحة كي ترسل دعوة إلى فتح للحضور، ومثل هذه الدعوة قد تتسبب في أزمة بين دمشق والقاهرة
لأن مصر هي الدولة الراعية للمصالحة ».
وكشف أن «السوريين ردوا على طلب فتح بأن الحوار شأن لا يتدخلون به وأنكم إن جئتم إلى دمشق للاجتماع مع حماس، فً بكم ، لكنهم
(في فتح) عادوا مرة أخرى وقالوا إننا لن نجتمع بهم في دمشق لأن السوريين أهانونا في قمة سرت ».
واعتبر الزهار أن «إقحام الخلاف بين الرئيسين عباس والأسد في ملف المصالحة أمر غير مفهوم ويبدو أن هناك ضغوطاً خارجية طالبتهم
بعدم المضي قدماً في المصالحة».
وتابع: «بالنسبة إلينا، نحن جاهزون. وكل الاقتراحات التي تم التوصل إليها في غزة أرسلت إلى رئيس وفد فتح إلى الحوار عزام الأحمد،
وكل الاقتراحات التي طرحت وافق عليها الجانبان معاً، فتح وحماس.
نحن حاضرون للتوقيع على الاتفاق على القضايا العالقة والتي لها علاقة بالتطبيق، ولا نريد أن يتسبب هذا التراجع من فتح في إحباطنا، خصوصاً
أنها ليست المرة الأولى».
وعزا تعطيل المصالحة إلى «الفيتو الأميركي، لأن الدول العربية لا تعارض إنجاز المصالحة، ومصر كان لها دور كبير في استئناف جهود
المصالحة ثانية، بعد تدخل رئيس الاستخبارات الوزير عمر سليمان لدى (الرئيس محمود عباس)، عقب لقاء الوزير رئيس المكتب السياسي
لحماس خالد مشعل في مكة المكرمة».
وعما يتردد عن وجود ضغوط إقليمية على «حماس» لتعطيل المصالحة من إيران وسورية، تساءل الزهار: «ما دخل إيران في قضية
المصالحة وما الفائدة التي سيجنيها أي من البلدين من وراء تعطيل المصالحة؟». وزاد:
«المصالحة لن تضر سورية... هل ستعترض سورية من أجل أن مصر ترعى المصالحة؟ هذا أمر غير منطقي، فسورية ليست في منافسة مع
مصر على من يقوم بالمبادرات، ومصر هي التي رعت مفاوضات صفقة تبادل الأسرى ورعت التهدئة مراراً وترعى مفاوضات السلام».
وقلل الزهار من الاتهامات للحكومة المقالة التي تقودها «حماس» في غزة بارتكاب انتهاكات حقوقية وممارسات قمعية، قائلاً إن «حركة فتح
أصبحت للأسف الشديد مثل إسرائيل ترتكب الجرائم في حق الشعب الفلسطيني، وتتهم الفلسطينيين بأنهم هم الذين يلقون عليها صواريخ.
هناك آلاف المعتقلين من حماس وغيرها في سجون فتح، ومن ثم يتهموننا في غزة بأننا نعتقل كوادر فتح... أدعوهم إلى أن يعلنوا اسم
معتقل واحد فقط لدينا على خلفية سياسية... إنهم كاذبون».
وبرر اعتقال مطلقي الصواريخ في غزة بأن «هناك اتفاقاً على تهدئة بعد الحرب جرى عبر مصر وتم الاتفاق عليه فصائلياً... هل اتفقنا عليه
لنتلزم به أم كي نخرقه، لماذا يلوموننا على ما اتفقنا عليه مع فتح والفصائل؟».
واعتبر مطلقي الصواريخ «متمردين على فصائلهم، بدليل أنه لا نجد أحداً يتبناها. هل يتوقعون أن نصفق لشخص يتمرد على فصيله؟
فتح بوابة التمرد سيتسبب في فوضى. وبعض الفصائل لم يطلق أثناء الحرب رصاصة واحدة، والآن يريدون أن يسوقوا أنفسهم».
ورأى أن تلويح الرئيس عباس بحل السلطة أخيراً «محاولة للقيام بقفزات سياسية تبدو كأنها خيارات، بعدما كُشفت سوءة برنامجه
السياسي».
وأضاف: «هو يقول إنه سيستقيل، ليتفضل ويستقيل فلن يحزن عليه أحد، ثم يقول إنه سيذهب إلى الأمم المتحدة لإعلان الدولة، لكن
(رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين) نتانياهو حذره من هذه الخطوة، وهو لا يستطيع الوقوف في وجه نتانياهو».
وانتقد برنامج رئيس الحكومة الفلسطينية سلام فياض لبناء مؤسسات الدولة خلال عامين ثم اللجوء إلى الأمم المتحدة لإعلانها، قائلاً:
«هذا جنون ليس مثله شيء في السياسة، من قال إن الأمم المتحدة تمنح دولة لمن يشكل مؤسسات سلطة؟».
وأقر بضبط عملاء في صفوف «حماس» يتخابرون مع الاحتلال، لكنه قال: «ما العيب في ذلك... حماس حركة كبيرة ومن يسقط فيها
يجازى، لكن هناك فرقاً بين عنصر واثنين أو سبعة دخلوا الحركة من خلال اختراق، وجرى اكتشافهم ومعاقبتهم، وبين تنظيم كله بأكمله
يتخابر مع إسرائيل بل إن برنامجه مبني على ذلك».
ولفت إلى أن «العناصر التي ثبت أنها تورطت من داخل الحركة قُتلت بقرار من المحكمة، لكن هناك عائلات أنهت بنفسها هذه المشاكلمع أبنائها».
وحين سُئل عن الخلافات بين قيادات الحركة، قال إن «حماس ليست نموذجاً ملائكياً، وهناك خلافات لا ترقى إلى درجة الصراع، ولم نسمع
عن حركة انشقاقات».
ورفض الإجابة عن سؤال عن مدى استعداد حركته للتفاوض مع إسرائيل، لكنه قال: «باختصار شديد نحن على استعداد لإقامة دولتنا
على أي شبر من أرضنا الفلسطينية من دون الاعتراف بإسرائيل، ونحن لا نكرر التجارب الفاشلة».
وعما يتردد عن أن 80 في المئة من موازنة حكومة «حماس» تتحملها إيران، قال: «كل جهة لديها الاستعداد لدعم الشعب الفلسطيني
ومشاريعه مادياً من دون أن يكون مقابل ذلك ثمن سياسي، فنحن نقبله... ومن لديه أدلة بأننا نتبع إيران أو أفغانستان أو غيرها، فليتفضل
وليكشف عن ذلك».
وشدد على أن إنهاء الانقسام الفلسطيني «معطل بفيتو أميركي»، مؤكداً أن «حماس لا تخضع لإملاءات خارجية في هذا الملف ».
وقال الزهار لـ «الحياة» إن تبرير إرجاء جلسة الحوار بين حركته وغريمتها حركة «فتح» التي كانت مقررة في دمشق، بالمشادة الكلامية
التي جرت بين الرئيسين الفلسطيني محمود عباس والسوري بشار الأسد في القمة العربية الاستثنائية في ليبيا، هو «ذريعة من أجل تعطيل إنجاز المصالحة ».
وأشار إلى أن الحركتين «توافقتا على النقاط الثلاث المتعلقة بكل من منظمة التحرير ولجنة الانتخابات واللجنة القضائية المختصة بالبحث في
الانتخابات، ولا مشكلة في الملف الأمني لكنه يحتاج إلى خبراء متخصصين من الجانبين ».
وأضاف: «فوجئنا بطلبهم عدم عقد الجلسة الثانية في دمشق، وطلب وفد فتح أن تبعث دمشق إليه بدعوة كي يتمكن أفراده من الحضور .
وهذا طلب مثير للدهشة. لماذا يتم إقحام سورية في مسألة لا تتعلق إلا بنا؟».
وأوضح أن «دمشق لا ترعى اتفاق المصالحة كي ترسل دعوة إلى فتح للحضور، ومثل هذه الدعوة قد تتسبب في أزمة بين دمشق والقاهرة
لأن مصر هي الدولة الراعية للمصالحة ».
وكشف أن «السوريين ردوا على طلب فتح بأن الحوار شأن لا يتدخلون به وأنكم إن جئتم إلى دمشق للاجتماع مع حماس، فً بكم ، لكنهم
(في فتح) عادوا مرة أخرى وقالوا إننا لن نجتمع بهم في دمشق لأن السوريين أهانونا في قمة سرت ».
واعتبر الزهار أن «إقحام الخلاف بين الرئيسين عباس والأسد في ملف المصالحة أمر غير مفهوم ويبدو أن هناك ضغوطاً خارجية طالبتهم
بعدم المضي قدماً في المصالحة».
وتابع: «بالنسبة إلينا، نحن جاهزون. وكل الاقتراحات التي تم التوصل إليها في غزة أرسلت إلى رئيس وفد فتح إلى الحوار عزام الأحمد،
وكل الاقتراحات التي طرحت وافق عليها الجانبان معاً، فتح وحماس.
نحن حاضرون للتوقيع على الاتفاق على القضايا العالقة والتي لها علاقة بالتطبيق، ولا نريد أن يتسبب هذا التراجع من فتح في إحباطنا، خصوصاً
أنها ليست المرة الأولى».
وعزا تعطيل المصالحة إلى «الفيتو الأميركي، لأن الدول العربية لا تعارض إنجاز المصالحة، ومصر كان لها دور كبير في استئناف جهود
المصالحة ثانية، بعد تدخل رئيس الاستخبارات الوزير عمر سليمان لدى (الرئيس محمود عباس)، عقب لقاء الوزير رئيس المكتب السياسي
لحماس خالد مشعل في مكة المكرمة».
وعما يتردد عن وجود ضغوط إقليمية على «حماس» لتعطيل المصالحة من إيران وسورية، تساءل الزهار: «ما دخل إيران في قضية
المصالحة وما الفائدة التي سيجنيها أي من البلدين من وراء تعطيل المصالحة؟». وزاد:
«المصالحة لن تضر سورية... هل ستعترض سورية من أجل أن مصر ترعى المصالحة؟ هذا أمر غير منطقي، فسورية ليست في منافسة مع
مصر على من يقوم بالمبادرات، ومصر هي التي رعت مفاوضات صفقة تبادل الأسرى ورعت التهدئة مراراً وترعى مفاوضات السلام».
وقلل الزهار من الاتهامات للحكومة المقالة التي تقودها «حماس» في غزة بارتكاب انتهاكات حقوقية وممارسات قمعية، قائلاً إن «حركة فتح
أصبحت للأسف الشديد مثل إسرائيل ترتكب الجرائم في حق الشعب الفلسطيني، وتتهم الفلسطينيين بأنهم هم الذين يلقون عليها صواريخ.
هناك آلاف المعتقلين من حماس وغيرها في سجون فتح، ومن ثم يتهموننا في غزة بأننا نعتقل كوادر فتح... أدعوهم إلى أن يعلنوا اسم
معتقل واحد فقط لدينا على خلفية سياسية... إنهم كاذبون».
وبرر اعتقال مطلقي الصواريخ في غزة بأن «هناك اتفاقاً على تهدئة بعد الحرب جرى عبر مصر وتم الاتفاق عليه فصائلياً... هل اتفقنا عليه
لنتلزم به أم كي نخرقه، لماذا يلوموننا على ما اتفقنا عليه مع فتح والفصائل؟».
واعتبر مطلقي الصواريخ «متمردين على فصائلهم، بدليل أنه لا نجد أحداً يتبناها. هل يتوقعون أن نصفق لشخص يتمرد على فصيله؟
فتح بوابة التمرد سيتسبب في فوضى. وبعض الفصائل لم يطلق أثناء الحرب رصاصة واحدة، والآن يريدون أن يسوقوا أنفسهم».
ورأى أن تلويح الرئيس عباس بحل السلطة أخيراً «محاولة للقيام بقفزات سياسية تبدو كأنها خيارات، بعدما كُشفت سوءة برنامجه
السياسي».
وأضاف: «هو يقول إنه سيستقيل، ليتفضل ويستقيل فلن يحزن عليه أحد، ثم يقول إنه سيذهب إلى الأمم المتحدة لإعلان الدولة، لكن
(رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين) نتانياهو حذره من هذه الخطوة، وهو لا يستطيع الوقوف في وجه نتانياهو».
وانتقد برنامج رئيس الحكومة الفلسطينية سلام فياض لبناء مؤسسات الدولة خلال عامين ثم اللجوء إلى الأمم المتحدة لإعلانها، قائلاً:
«هذا جنون ليس مثله شيء في السياسة، من قال إن الأمم المتحدة تمنح دولة لمن يشكل مؤسسات سلطة؟».
وأقر بضبط عملاء في صفوف «حماس» يتخابرون مع الاحتلال، لكنه قال: «ما العيب في ذلك... حماس حركة كبيرة ومن يسقط فيها
يجازى، لكن هناك فرقاً بين عنصر واثنين أو سبعة دخلوا الحركة من خلال اختراق، وجرى اكتشافهم ومعاقبتهم، وبين تنظيم كله بأكمله
يتخابر مع إسرائيل بل إن برنامجه مبني على ذلك».
ولفت إلى أن «العناصر التي ثبت أنها تورطت من داخل الحركة قُتلت بقرار من المحكمة، لكن هناك عائلات أنهت بنفسها هذه المشاكلمع أبنائها».
وحين سُئل عن الخلافات بين قيادات الحركة، قال إن «حماس ليست نموذجاً ملائكياً، وهناك خلافات لا ترقى إلى درجة الصراع، ولم نسمع
عن حركة انشقاقات».
ورفض الإجابة عن سؤال عن مدى استعداد حركته للتفاوض مع إسرائيل، لكنه قال: «باختصار شديد نحن على استعداد لإقامة دولتنا
على أي شبر من أرضنا الفلسطينية من دون الاعتراف بإسرائيل، ونحن لا نكرر التجارب الفاشلة».
وعما يتردد عن أن 80 في المئة من موازنة حكومة «حماس» تتحملها إيران، قال: «كل جهة لديها الاستعداد لدعم الشعب الفلسطيني
ومشاريعه مادياً من دون أن يكون مقابل ذلك ثمن سياسي، فنحن نقبله... ومن لديه أدلة بأننا نتبع إيران أو أفغانستان أو غيرها، فليتفضل
وليكشف عن ذلك».
رد: الزهار: مطلقو الصواريخ من غزة على اسرائيل متمردون
السبت أكتوبر 30, 2010 2:14 pm
رد لهيب المقاومة
بتاريخ 21/2/2002 جديد الرئيس الشهيد ياسر عرفات دعوته إلى وقف إطلاق النار التي وجهها في 16 ديسمبر=.*قال في مؤتمر صحافي =اننى أجدد التزامي من اجل وقف إطلاق نار وتطبيق خطة تينيت من أجل رفع الحصار الظالم
المفروض على أبناء شعبنا الفلسطيني في كافة أنحاء الأراضي الفلسطي .
*الرد الحمساوي على حديث الشهيد ياسر عرفات :
*من لبنان أسامة حمدان : = أن وقف إطلاق النار الذي دعا إليه عرفات هو أمر غير منطقي وغير واقعي.
من غزة الزهار : أن الدعوة لوقف إطلاق النار هي دعوة مرفوضة ، مؤكدا على أنه لا يوجد في ميثاق حركة
حماس ما يوقف المقاومة ضد العدو الصهيوني ولو مؤقتا ، بل أن حركته هي
حركة مقاومة وليست حركة تهدئة .
*وأضاف الزهار = بأن حركته لا يمكن لها أن تقبل بأي تهدئة مع الجانب الصهيوني الذي لا يحترم الاتفاقيات والمواثيق
.....................................................
*في تصريح متلفز لقناة العالم الاخبارية يوم 20/03/ 2010 مساء السبت :
* الزهار : اطلاق الصواريخ من القطاع امر مشبوه ويخدم العدو !!!
..................................................
* 20/06/200/ المركز الفلسطيني للاعلام / الزهار: الصواريخ التي يصفها عباس بالعبثية هي التي أجبرت العدو
على طلب التهدئة .
*نفى ان تكون الحركة طلبت من فصائل المقاومة التزام التهدئة ووقف عمليات اطلاق الصواريخ والقذائف خاصة بعد
احداث غزة الاخيرة .
*لقاء متلفز لقناة الاقصى/ الزهار 05/02/2009: صواريخ المقاومة ضربت نظرية الأمن الإسرائيلية النصر
آت بأذن الله
*13/08/2008 /في تصريحات لإذاعة «صوت القدس» التابعة لحركة «الجهاد الإسلامي»
اتهم الزهار : الأشخاص الذين اطلقوا أول من امس قذائف صاروخية على جنوب اسرائيل بالتعاون مع إسرائيل.
مستذكراً أن كل الفصائل الفلسطينية تلتزم بالتهدئة.
- الصقرالمقنعالصقرالمقنع
- عدد المشاركات : 7031
العمر : 39
أوسمة التميز :
تاريخ التسجيل : 14/12/2008
رد: الزهار: مطلقو الصواريخ من غزة على اسرائيل متمردون
الأحد أكتوبر 31, 2010 11:35 pm
مشكور اخي وجزاك الله خيرا
علي نقل الخبر
ولك كل الشكر علي الرد الرائع
علي نقل الخبر
ولك كل الشكر علي الرد الرائع
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى