- الصقرالمقنعالصقرالمقنع
- عدد المشاركات : 7031
العمر : 39
أوسمة التميز :
تاريخ التسجيل : 14/12/2008
إحياء الذكرى الخامسة لاستشهاد الرئيس ياسر عرفات
الأربعاء نوفمبر 11, 2009 3:55 pm
إحياء الذكرى الخامسة لاستشهاد الرئيس ياسر عرفات
رام الله 11-11-2009 وفا- قال السيد الرئيس محمود عباس، إنه لا يمكن أن نذهب إلى مفاوضات دون مرجعية، وهي القرارات الأممية، أي العودة إلى حدود الرابع من حزيران عام 1967.
وأعرب السيد الرئيس في كلمة ألقاها في المهرجان المركزي الذي أقيم بمقر الرئاسة برام الله، اليوم، بحضور مئات الآلاف من المواطنين، لإحياء الذكرى الخامسة لاستشهاد الرئيس ياسر عرفات عن أمله بأن لا تصل الأمور إلى نقطة الندم والحسرة على التزامنا كفلسطينيين بالقانون الدولي، وخطة خارطة الطريق.
وأوضح سيادته، أن النقاط الثماني التي أعلنها في خطابه السابق، قبل أيام لا تخرج عن الشرعية الدولية، وقرارات الأمم المتحدة، منوها إلى أن الدولة الفلسطينية حقيقة معترف بها يؤيدها العالم، ويجمع ويدرك ضرورتها.
وأكد سيادته أن الاحتلال زائل لا محالة وأن شعبنا وقيادته أقوياء بقوة الحق وبقوة العدالة وبقوة صمودنا وبقوة قضيتنا، مشيرا إلى أننا كما أكد رئيسنا الراحل الشهيد ياسر عرفات بتنا في الربع الأخير من المشوار ولن نفقد الأمل.
وقال سيادته، أن الشهيد الخالد ياسر عرفا قاد مسيرة تحررنا طيلة عقود، لتلك المسيرة التي زاوجت بين الكفاح المسلح والعمل السياسي، منوها إلى أن مسيرتنا اليوم تستند إلى أرث كفاحي عريق.
وأضاف سيادته، لقد دفعنا ثمنا باهظا لحماية قرارنا الوطني المستقل، وإعلاء شأن منظمة التحرير الفلسطينية، الممثل الشرعي والوحيد لشعبنا، مؤكدا أنه لن يسمح لأحد بتدمير هذه المنظمة التي تمثل الوطن المعني للشعب الفلسطيني.
وقال السيد الرئيس إن ثورتنا هي أصعب وأطول ثورة في التاريخ وربما آخر ثورات العالم، منوها إلى أننا نريد أن يزول الاحتلال لتكون القدس عاصمة لنا ونريد حلا عادلا لمشكلة اللاجئين وفق القرار 194، وأنه ما دامت أرضنا محتلة عام 1967 فمن حقنا أن نطالب من إزالة الاستيطان من كل أراضينا لأنه غير شرعية، و أنه لا يمكن إقفال الملفات دون أن يقفل بالكامل ملف الأسرى.
وأشاد سيادته بدعم امتنا العربية التي احتضنت قضيتنا ولاجئنا وقدمت التضحيات دفاعا عن حقنا في استرداد وطنا منوها إلى أن الرئيس الشهيد ياسر عرفات حدد هوية الثورة الفلسطينية عندما وصفها بأنها فلسطينية الوجه عربية القلب وإنسانية الأبعاد، ولذلك فإن التشاور مع أشقائنا العرب يشكل نهجا لنا اتبعناه حتى اللحظة.
وأكد السيد الرئيس أن إعلان الاستقلال يعد حدثا تاريخيا وإنجازا لشعبنا بقيادة منظمة التحرير الفلسطينية، الممثل الشرعي الوحيد التي يريدون هدمها.
وحث سيادته المجتمع الدولي والدول الكبرى أن تبادر إلى إلزام إسرائيل بالاستجابة لقرارات الشرعية الدولية، وإنهاء الاحتلال مشيرا إلى أن الصمت الدولي إزاء الانتهاكات الإسرائيلية وسياسة الكيل بمكيالين شجع إسرائيل على المضي في التوسع التهويد والاستيطان والفصل العنصري.
وقال السيد الرئيس مخاطبا الأسرى: انتم في عيوننا وقلوبنا ولن ندخر جهدا من أجل أن تنعموا بالحرية'.
وأوضح سيادته، أن النقاط الثماني التي أعلنها في خطابه السابق، قبل أيام لا تخرج عن الشرعية الدولية، وقرارات الأمم المتحدة، منوها إلى أن الدولة الفلسطينية حقيقة معترف بها يؤيدها العالم، ويجمع ويدرك ضرورتها.
وأكد سيادته أن الاحتلال زائل لا محالة وأن شعبنا وقيادته أقوياء بقوة الحق وبقوة العدالة وبقوة صمودنا وبقوة قضيتنا، مشيرا إلى أننا كما أكد رئيسنا الراحل الشهيد ياسر عرفات بتنا في الربع الأخير من المشوار ولن نفقد الأمل.
وقال سيادته، أن الشهيد الخالد ياسر عرفا قاد مسيرة تحررنا طيلة عقود، لتلك المسيرة التي زاوجت بين الكفاح المسلح والعمل السياسي، منوها إلى أن مسيرتنا اليوم تستند إلى أرث كفاحي عريق.
وأضاف سيادته، لقد دفعنا ثمنا باهظا لحماية قرارنا الوطني المستقل، وإعلاء شأن منظمة التحرير الفلسطينية، الممثل الشرعي والوحيد لشعبنا، مؤكدا أنه لن يسمح لأحد بتدمير هذه المنظمة التي تمثل الوطن المعني للشعب الفلسطيني.
وقال السيد الرئيس إن ثورتنا هي أصعب وأطول ثورة في التاريخ وربما آخر ثورات العالم، منوها إلى أننا نريد أن يزول الاحتلال لتكون القدس عاصمة لنا ونريد حلا عادلا لمشكلة اللاجئين وفق القرار 194، وأنه ما دامت أرضنا محتلة عام 1967 فمن حقنا أن نطالب من إزالة الاستيطان من كل أراضينا لأنه غير شرعية، و أنه لا يمكن إقفال الملفات دون أن يقفل بالكامل ملف الأسرى.
وأشاد سيادته بدعم امتنا العربية التي احتضنت قضيتنا ولاجئنا وقدمت التضحيات دفاعا عن حقنا في استرداد وطنا منوها إلى أن الرئيس الشهيد ياسر عرفات حدد هوية الثورة الفلسطينية عندما وصفها بأنها فلسطينية الوجه عربية القلب وإنسانية الأبعاد، ولذلك فإن التشاور مع أشقائنا العرب يشكل نهجا لنا اتبعناه حتى اللحظة.
وأكد السيد الرئيس أن إعلان الاستقلال يعد حدثا تاريخيا وإنجازا لشعبنا بقيادة منظمة التحرير الفلسطينية، الممثل الشرعي الوحيد التي يريدون هدمها.
وحث سيادته المجتمع الدولي والدول الكبرى أن تبادر إلى إلزام إسرائيل بالاستجابة لقرارات الشرعية الدولية، وإنهاء الاحتلال مشيرا إلى أن الصمت الدولي إزاء الانتهاكات الإسرائيلية وسياسة الكيل بمكيالين شجع إسرائيل على المضي في التوسع التهويد والاستيطان والفصل العنصري.
وأضاف ' أدينا كل ما علينا من التزامات خطة خارطة الطريق ونتحدى في ذلك، لكن إسرائيل تواصل نهب الأرض وبناء المستوطنات وهدم البيوت والاعتقالات وتهويد القدس بشكل متسارع وغير مسبوق، ثم نسمع من يطلب منا استئناف المفاوضات.وطالب سيادته المجتمع الدولي القيام بواجبه في حماية وإنفاذ القانون الدولي وقرارات الشرعية الدولية، منوها إلى أن العودة إلى المفاوضات تتطلب وقف الاستيطان، والإقرار بالمرجعيات التي تم الاتفاق عليها، مشددا على أن السلام هو خيارنا الاستراتيجي ونلتزم بقيم العدل والسلام والحرية والديمقراطية.
وأكد السيد الرئيس رفضه للدولة ذات الحدود المؤقتة، مشيرا إلى أن حديث حماس عنها سيرفضه شعبنا، داعيا قيادة حماس إلى التوقيع على ورقة المصالحة المصرية، الوقوف موقف وطني فلسطيني مسؤول، فحن لن نلغي الآخر ونسعى للوحدة رغم رفض حماس للمصالحة والانتخابات.وقال السيد الرئيس مخاطبا الأسرى: انتم في عيوننا وقلوبنا ولن ندخر جهدا من أجل أن تنعموا بالحرية'.
- الصقرالمقنعالصقرالمقنع
- عدد المشاركات : 7031
العمر : 39
أوسمة التميز :
تاريخ التسجيل : 14/12/2008
رد: إحياء الذكرى الخامسة لاستشهاد الرئيس ياسر عرفات
الجمعة سبتمبر 03, 2010 4:42 pm
- أبو شريف: السم الذي استخدم لاغتيال الرئيس ياسر عرفات يدعى " ثاليوم"
- جباليا: ميليشيا حماس تختطف فتيين شقيقين لتعليقهما صور الرئيس ياسر عرفات
- رعب يسيطر على القادة الاسرائيليين بعد اكتشافهم ان الرئيس عباس أخطر عليهم من ياسر عرفات
- من يحب ياسر عرفات يدخل
- كتلة الشهيد ياسر عرفات تكتسح مقاعد مجلس طلبة بيرزيت بـ31 مقعدا
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى