صقر فلسطين
بقلوب ملؤها المحبة وأفئدة تنبض بالمودة
وكلمات تبحث عن روح الاخوة
نقول لك أهلا وسهلا زائرنا الكريم z023
ندعوك
للتسجيل اذا احببت الانضمام لاسرتنا والمشاركة معنا

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

صقر فلسطين
بقلوب ملؤها المحبة وأفئدة تنبض بالمودة
وكلمات تبحث عن روح الاخوة
نقول لك أهلا وسهلا زائرنا الكريم z023
ندعوك
للتسجيل اذا احببت الانضمام لاسرتنا والمشاركة معنا
صقر فلسطين
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
منتدى صقر فلسطين يرحب بكم نتمنى لكم قضاء اطيب واجمل الاوقات حيث المتعة والفائدة
أمر عامر بن ظَرِب بن عمرو بن عياذ بن يشكر بن عدوان 410

اذهب الى الأسفل
صقر فلسطين
صقر فلسطين
صقر فلسطينصقر فلسطين
عدد المشاركات : 9198
العمر : 42
تاريخ التسجيل : 11/12/2008
رسالتي : أمر عامر بن ظَرِب بن عمرو بن عياذ بن يشكر بن عدوان Tvquran_3

أمر عامر بن ظَرِب بن عمرو بن عياذ بن يشكر بن عدوان 6syvc4





بطاقة الشخصية
أسم المستعمل:
https://palestine-hawk.ahlamountada.com

أمر عامر بن ظَرِب بن عمرو بن عياذ بن يشكر بن عدوان Empty أمر عامر بن ظَرِب بن عمرو بن عياذ بن يشكر بن عدوان

الجمعة يناير 23, 2009 1:15 pm
أمر عامر بن ظَرِب بن عمرو بن عياذ بن يشكر بن عدوان


قضاؤه في خنثى ومشورة جاريته سخيلة

قال ابن إسحاق : وقوله : " حكم يقضي " يعني عامر بن ظَرِب بن عمرو بن عياذ بن يشكر بن عدوان العدواني . وكانت العرب لا تكون بينها نائرة ، ولا عُضْلَة في قضاء إلا أسندوا ذلك إليه ، ثم رَضُوا بما قضى فيه ، فاختصم إليه في بعض ما كانوا يختلفون فيه ، في رجل خُنْثى، له ما للرجل ، وله ما للمرأة، فقالوا : أتجعله رجلاً أو امرأة ؟ ولم يأتوه بأمر كان أعضل منه . فقال : حتى أنظر في أمركم فوالله ما نزل بي مثل هذه منكم يا معشر العرب ! فاستأخروا عنه؛ فبات ليلته ساهراً يقلِّب أمره ، وينظر في شأنه ، لا يتوجه له منه وجه وكانت له جارية يقال لها : سُخَيْلة ترعى عليه غنمه ، وكان يعاتبها إذا سرحت فيقول : صبَّحت والله يا سُخَيل ! وإذا أراحت عليه ، قال :مسيت والله يا سُخَيل ! وذلك أنها كانت تؤخر السرح حتى يسبقها بعض الناس ، وتؤخر الإراحة حتى يسبقها بعض الناس . فلما رأت سهره وقلقه ، وقلة قراره على فراشه قالت : ما لك ، لا أبا لك ! ما عراك في ليلتك هذه ! قال : ويلك دعيني ، أمر ليس من شأنك ، ثم عادت له بمثل قولها، فقال في نفسه : عسى أن تأتىَ مما أنا فيه بفرج ، فقال : ويحَكِ ! اختُصم إليَّ في ميراث خنثى، أأجعله رجلا أو امرأة ؟ فوالله ما أدري ما أصنع ، وما يتوجَّه لي فيه وجه ؟ قال : فقالت : سبحان الله ! لا أبا لك ! أتبع القضاءَ المَبالَ ، أقعدْه فإن بال من حيث يبول الرجل فهو رجل ، وإن بال من حيث تبول المرأة ؛ فهي امرأة. قال : مسِّي سخيل بعدها أو صَبِّحي ، فرّجْتِها والله ! ثم خرج على الناس حين أصبح ، فقضى بالذي أشارت عليه به .
الرجوع الى أعلى الصفحة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى