كرة القدم وعاشيقيها
+7
Fatom Najran
فتحاوي حتى النخاع
ملك الرومانسية
العندليب
الصقرالمقنع
انسام
لحظة وفاء
11 مشترك
- لحظة وفاءصقر ماسي
- عدد المشاركات : 1640
العمر : 42
أوسمة التميز :
تاريخ التسجيل : 10/01/2009
كرة القدم وعاشيقيها
الإثنين فبراير 16, 2009 1:45 pm
كرة القدم
عرفت مختلف الحضارات في العصور القديمة أشكالاً مشابهة للعبة كرة القدم الحالية..
.. هذه اللعبة والرياضة التي أصبحت الأكثر انتشاراً وشعبية في العالم
.. استطاعت أن تتخطى جميع الحدود.. فاستطاعت أن تنفذ إلى عمق عواطف الجماهير
.. وأعجب بها الكبار والصغار من مختلف الأعمار
.. يجري عشقها في عروقهم مجرى الدم.. يمارسونها بمتعة خالصة.. ويتابعون أخبارها بشغف
.. وهي أكثر ما تشرئب له أعناق الجماهير
.. فما هي كرة القدم..؟ ولما كل هذا العشق..؟
بكل بساطة كرة القدم هي تلك المستديرة المصنوعة من الجلد والمملوءة بالهواء ويتناقلها اللاعبون
اللاعبون: أشخاص لهم أعداد معينة ولباس مخصص مختارين بدقة يتعاونون لإيصال الكرة إلى هدف معين ويحاولون تطبيق ما يملي عليهم المدرب.
المدرب: ذلك الشخص الذي يرسم الخطة للاعبين من خارج الملعب و يضع كل لاعب في مكانه المناسب لإتمام ذلك الهدف.
الهدف (المرمى): هو تلك المساحة المحاطة بمواد معينة لتستقبل كرات الخصم. الخصم: منافس الفريق.
الفريق: يكون اللاعبين مقسمون إلى فريقين بالتساوي.. لكل فريق زيه الخاص ومدربه الخاص ومرماه الخاص الذي يحاول الدفاع عنه بوضع لاعبين هم الدفاع والحارس.
الحارس: أهم عنصر في الفريق والذي يسمح له مالا يسمح لغيره من اللاعبين ربما لصعوبة مهمته فعليه أن لايسمح للخصم بإدخال الكره في مرماه
.. ويخصص له لباس معين ومنطقة معينة لايحق له تجاوزها حاملاً الكره.. تلك المنطقة هي منطقة الجزاء.
منطقة الجزاء: مساحة معينة يجب على المدافعين الحذر وعدم ارتكاب الأخطاء فيها لأن ذلك قد يتسبب بما يسمى بضربة الجزاء.
ضربة الجزاء: جزاء ما ارتكبه اللاعب (المدافع) من خطأ داخل هذه المنطقة. أو جزاء ما يتعرض له اللاعب من إعاقة داخل هذه المنطقة بمجرد ما يقدر ذلك الحكم.
الحكم: الشخص الذي يسيّر النظام في المباراة ويقرر ما إذا كانت الأخطاء تستحق العقوبات أم لا ويكون ذلك بإطلاق صافرة.
الصافرة: ما يحمله الحكم الأول فقط.. فهناك ثلاثة حكام خارج الملعب لكل منهم وظيفته.. يستعملها الحكم الأول للإشارة عن وجود خطأ أو للإعلان عن نهاية شوط.
الشوط: تقسم المباراة إلى شوطين متساويين لهما وقت معين.. في نهاية الشوط الأول يتجه اللاعبون إلى غرفة الملابس.
غرفة الملابس: المكان الذي يأخذ فيه اللاعبين فترة معينة للإستراحة.. ويأخذ فيها توجيهات المدرب وربما رئيس النادي.
رئيس النادي: الشخص الذي يجب أن ينفق بسخاء على النادي ولا يبخل بجلب أفضل اللاعبين ليحصل بذلك الفوز.
الفوز: عكس الخسارة.. وهو ما يجنيه الفريق من نقاط عند حسمه النتيجة لصالحه بعد إنتهاء الوقت المخصص للمباراة.. فما أجمل الفوز وما يتبعه من الأهازيج.
الأهازيج: مهما اعتاد الفريق على الفوز فلن يمل من سماع الأهازيج التي يطلقها الجمهور.
الجمهور: نحن الذين عشقنا هذه المجنونة.. عشقناها وما بها من أفراح وأحزان فلولا الحزن لما كان الفرح والعكس صحيح..
هذا هو المعنى العلمي لكرة القدم..
لن نذهب بعيداً فمن منا لا يذكر ما حدث في نهائي أبطال أوروبا موسم04/05.. في ملحمةٍ كروية بين ميلان وليفربول عندما تغييرت وجهة اللقب في 6 دقائق .
( هي ليست مفاجأة وإنما معجزة )
.. فأين المفاجأة ..
هل يعني أن فرنسا استضافت البطولة ذلك الوقت أي أنها ضمنت اللقب أو على الأقل ستصل للنهائي.. لا طبعاً .. وإن كان ذلك صحيحاً فلن نجد إلا القمر أو المريخ لنقيم عليه البطولات.
أقول هذا لأن فرنسا فعلاً فعلت مفاجأة ليس فقط في النهائي بل في المسابقة كلها..
فمن كان يعرف فرنسا قبل ذلك المونديال..
نعم نعرف فرنسا ذلك البلد السياحي المناسب لقضاء عطلة كاملة .. ونعرف بلاتيني وزيدان فقط لا أكثر .. جميع التوقعات انصبت لمصلحة المنتخبات ذات التاريخ العريق .. هنالك من رشح البرازيل للفوز بالكأس وهناك من قال ايطاليا وغيره قال انجلترا وألمانيا والارجنتين و غيرها وغيرها .. ولكن لم يتوقع أحد أن تفعلها فرنسا صاحبة التاريخ المتواضع .. نعم فوز فرنسا على البرازيل كان فوزاً تاريخياً لأنه على البرازيل وما أدراك ما البرازيل : موطن كرة القدم , حاملة اللقب والتي لديها خبرة نهائيات كأس العالم وعناصر تعرفونهم جيداً .. وهو تاريخي لأنه بتلك النتيجة .. ومن المنتخب الذي ظهر فقط في ذلك المونديال .. اقيمت المباراة في استاد فرنسا في ساني دوني
- سجل الأهداف زيدان (27, 45) - امانويل بوتي (90)
.. يظل الحديث عن النهائيات ..
.. ففي كأس العالم 1990 تثأثر ألمانيا لخسارتها أمام الإرجنتين في نهائي كأس العالم 1986
( الثأر لدموع رومينيجه )
بعد خسارة ألمانيا في نهائي كأس العالم 1986 أمام الإرجنتين بنتيجة 2-3 انهارت دموع اللاعب هانز رومنيجه وبكى بشده في منظر مؤثر للغاية على محبي هذا اللاعب الكبير بعد أن أخفق في تحقيق اللقب مرتين الأولى كانت أمام إيطاليا 1982 والثانيه أمام الأرجنتين فقرر بعدها الاعتزال دولياً..
.. بعد 4 سنوات على هذه الحادثة ..
.. جاء المشهد ليكرر نفسه في نهائي 90 ولكن هذي المره كانت الفرحه من نصيب الألمان الذين ثأروا لخسارتهم واخذوا الكأس من الارجنتين
.. فتناثرت دموع الأسطورة مارادونا في مشهد يثير الشفقه لهذا اللاعب الذي صال وجال في الملاعب ولكن هذا هو حال كرة القدم..
واسترجع الألمان دموع رومنيجه.. حتى أن أحد مشجعي الألمان كان يحمل لافته مكتوب عليها
(دموعك غاليه يا رومنيجه)..
حقاً.. انها تراجيديا كرة القدم
.. ويستمر سيناريو الأفراح والأحزان ..
ففي موسم 2001/2002 وفي ختام مباريات الدوري الايطالي.. ألتقى انترميلان ولازيو وكان الانتر يحتاج فقط للنقاط الثلاثة في تلك المباراة ليتوج نفسه بطلاً للدوري الايطالي ذلك الموسم
.. وفي مباراة خير عنوان لها هو ..
( النسور تحرم الأفاعي من لقب طال انتظاره )
هكذا عرفنا كرة القدم ولهذا أحببناها..
وتاريخ هذه اللعبة مليء بمثل تلك الحكايات التي لم نراها حتى في سينما هاليوود..
فهي جميلة لبساطتها وعفويتها رغم ذلك فهي تحبس الأنفاس و تخفق لها القلوب بشدة..
أفلا تكون مجنونة.. ونحن أيضاً مجانين..
تقبلو تحياتي
.. هذه اللعبة والرياضة التي أصبحت الأكثر انتشاراً وشعبية في العالم
.. استطاعت أن تتخطى جميع الحدود.. فاستطاعت أن تنفذ إلى عمق عواطف الجماهير
.. وأعجب بها الكبار والصغار من مختلف الأعمار
.. يجري عشقها في عروقهم مجرى الدم.. يمارسونها بمتعة خالصة.. ويتابعون أخبارها بشغف
.. وهي أكثر ما تشرئب له أعناق الجماهير
.. فما هي كرة القدم..؟ ولما كل هذا العشق..؟
بكل بساطة كرة القدم هي تلك المستديرة المصنوعة من الجلد والمملوءة بالهواء ويتناقلها اللاعبون
اللاعبون: أشخاص لهم أعداد معينة ولباس مخصص مختارين بدقة يتعاونون لإيصال الكرة إلى هدف معين ويحاولون تطبيق ما يملي عليهم المدرب.
المدرب: ذلك الشخص الذي يرسم الخطة للاعبين من خارج الملعب و يضع كل لاعب في مكانه المناسب لإتمام ذلك الهدف.
الهدف (المرمى): هو تلك المساحة المحاطة بمواد معينة لتستقبل كرات الخصم. الخصم: منافس الفريق.
الفريق: يكون اللاعبين مقسمون إلى فريقين بالتساوي.. لكل فريق زيه الخاص ومدربه الخاص ومرماه الخاص الذي يحاول الدفاع عنه بوضع لاعبين هم الدفاع والحارس.
الحارس: أهم عنصر في الفريق والذي يسمح له مالا يسمح لغيره من اللاعبين ربما لصعوبة مهمته فعليه أن لايسمح للخصم بإدخال الكره في مرماه
.. ويخصص له لباس معين ومنطقة معينة لايحق له تجاوزها حاملاً الكره.. تلك المنطقة هي منطقة الجزاء.
منطقة الجزاء: مساحة معينة يجب على المدافعين الحذر وعدم ارتكاب الأخطاء فيها لأن ذلك قد يتسبب بما يسمى بضربة الجزاء.
ضربة الجزاء: جزاء ما ارتكبه اللاعب (المدافع) من خطأ داخل هذه المنطقة. أو جزاء ما يتعرض له اللاعب من إعاقة داخل هذه المنطقة بمجرد ما يقدر ذلك الحكم.
الحكم: الشخص الذي يسيّر النظام في المباراة ويقرر ما إذا كانت الأخطاء تستحق العقوبات أم لا ويكون ذلك بإطلاق صافرة.
الصافرة: ما يحمله الحكم الأول فقط.. فهناك ثلاثة حكام خارج الملعب لكل منهم وظيفته.. يستعملها الحكم الأول للإشارة عن وجود خطأ أو للإعلان عن نهاية شوط.
الشوط: تقسم المباراة إلى شوطين متساويين لهما وقت معين.. في نهاية الشوط الأول يتجه اللاعبون إلى غرفة الملابس.
غرفة الملابس: المكان الذي يأخذ فيه اللاعبين فترة معينة للإستراحة.. ويأخذ فيها توجيهات المدرب وربما رئيس النادي.
رئيس النادي: الشخص الذي يجب أن ينفق بسخاء على النادي ولا يبخل بجلب أفضل اللاعبين ليحصل بذلك الفوز.
الفوز: عكس الخسارة.. وهو ما يجنيه الفريق من نقاط عند حسمه النتيجة لصالحه بعد إنتهاء الوقت المخصص للمباراة.. فما أجمل الفوز وما يتبعه من الأهازيج.
الأهازيج: مهما اعتاد الفريق على الفوز فلن يمل من سماع الأهازيج التي يطلقها الجمهور.
الجمهور: نحن الذين عشقنا هذه المجنونة.. عشقناها وما بها من أفراح وأحزان فلولا الحزن لما كان الفرح والعكس صحيح..
هذا هو المعنى العلمي لكرة القدم..
لن نذهب بعيداً فمن منا لا يذكر ما حدث في نهائي أبطال أوروبا موسم04/05.. في ملحمةٍ كروية بين ميلان وليفربول عندما تغييرت وجهة اللقب في 6 دقائق .
( هي ليست مفاجأة وإنما معجزة )
.. فأين المفاجأة ..
هل يعني أن فرنسا استضافت البطولة ذلك الوقت أي أنها ضمنت اللقب أو على الأقل ستصل للنهائي.. لا طبعاً .. وإن كان ذلك صحيحاً فلن نجد إلا القمر أو المريخ لنقيم عليه البطولات.
أقول هذا لأن فرنسا فعلاً فعلت مفاجأة ليس فقط في النهائي بل في المسابقة كلها..
فمن كان يعرف فرنسا قبل ذلك المونديال..
نعم نعرف فرنسا ذلك البلد السياحي المناسب لقضاء عطلة كاملة .. ونعرف بلاتيني وزيدان فقط لا أكثر .. جميع التوقعات انصبت لمصلحة المنتخبات ذات التاريخ العريق .. هنالك من رشح البرازيل للفوز بالكأس وهناك من قال ايطاليا وغيره قال انجلترا وألمانيا والارجنتين و غيرها وغيرها .. ولكن لم يتوقع أحد أن تفعلها فرنسا صاحبة التاريخ المتواضع .. نعم فوز فرنسا على البرازيل كان فوزاً تاريخياً لأنه على البرازيل وما أدراك ما البرازيل : موطن كرة القدم , حاملة اللقب والتي لديها خبرة نهائيات كأس العالم وعناصر تعرفونهم جيداً .. وهو تاريخي لأنه بتلك النتيجة .. ومن المنتخب الذي ظهر فقط في ذلك المونديال .. اقيمت المباراة في استاد فرنسا في ساني دوني
- سجل الأهداف زيدان (27, 45) - امانويل بوتي (90)
.. يظل الحديث عن النهائيات ..
.. ففي كأس العالم 1990 تثأثر ألمانيا لخسارتها أمام الإرجنتين في نهائي كأس العالم 1986
( الثأر لدموع رومينيجه )
بعد خسارة ألمانيا في نهائي كأس العالم 1986 أمام الإرجنتين بنتيجة 2-3 انهارت دموع اللاعب هانز رومنيجه وبكى بشده في منظر مؤثر للغاية على محبي هذا اللاعب الكبير بعد أن أخفق في تحقيق اللقب مرتين الأولى كانت أمام إيطاليا 1982 والثانيه أمام الأرجنتين فقرر بعدها الاعتزال دولياً..
.. بعد 4 سنوات على هذه الحادثة ..
.. جاء المشهد ليكرر نفسه في نهائي 90 ولكن هذي المره كانت الفرحه من نصيب الألمان الذين ثأروا لخسارتهم واخذوا الكأس من الارجنتين
.. فتناثرت دموع الأسطورة مارادونا في مشهد يثير الشفقه لهذا اللاعب الذي صال وجال في الملاعب ولكن هذا هو حال كرة القدم..
واسترجع الألمان دموع رومنيجه.. حتى أن أحد مشجعي الألمان كان يحمل لافته مكتوب عليها
(دموعك غاليه يا رومنيجه)..
حقاً.. انها تراجيديا كرة القدم
.. ويستمر سيناريو الأفراح والأحزان ..
ففي موسم 2001/2002 وفي ختام مباريات الدوري الايطالي.. ألتقى انترميلان ولازيو وكان الانتر يحتاج فقط للنقاط الثلاثة في تلك المباراة ليتوج نفسه بطلاً للدوري الايطالي ذلك الموسم
.. وفي مباراة خير عنوان لها هو ..
( النسور تحرم الأفاعي من لقب طال انتظاره )
هكذا عرفنا كرة القدم ولهذا أحببناها..
وتاريخ هذه اللعبة مليء بمثل تلك الحكايات التي لم نراها حتى في سينما هاليوود..
فهي جميلة لبساطتها وعفويتها رغم ذلك فهي تحبس الأنفاس و تخفق لها القلوب بشدة..
أفلا تكون مجنونة.. ونحن أيضاً مجانين..
تقبلو تحياتي
رد: كرة القدم وعاشيقيها
الثلاثاء فبراير 24, 2009 7:37 pm
لا تحاول أن تعيد حساب الأمس
وما خسرت فيه فالعمر حين تسقط أوراقه لن تعود مرة أخرى
ولكن مع كل ربيع جديد سوف تنبت أوراق أخرى
يسلموووووووووووووووووووووو على المووووووووضوع الرائع
وما خسرت فيه فالعمر حين تسقط أوراقه لن تعود مرة أخرى
ولكن مع كل ربيع جديد سوف تنبت أوراق أخرى
يسلموووووووووووووووووووووو على المووووووووضوع الرائع
- الصقرالمقنعالصقرالمقنع
- عدد المشاركات : 7031
العمر : 39
أوسمة التميز :
تاريخ التسجيل : 14/12/2008
رد: كرة القدم وعاشيقيها
الأربعاء فبراير 25, 2009 8:43 am
مشكور على الموضوع الرائع
لا تحاول ان تفكر فى الهزيمة
وكن دائما من انصار الانتصار
تسلم ايدك يا لحظة وفاء
لا تحاول ان تفكر فى الهزيمة
وكن دائما من انصار الانتصار
تسلم ايدك يا لحظة وفاء
- لحظة وفاءصقر ماسي
- عدد المشاركات : 1640
العمر : 42
أوسمة التميز :
تاريخ التسجيل : 10/01/2009
رد: كرة القدم وعاشيقيها
الأربعاء فبراير 25, 2009 12:42 pm
كل الشكر والتقدير لكِ على المرور الأكثر الرائع
وبارك الله فيك
و ثقِ أننا بانتظار المزيد منك
وبارك الله فيك
و ثقِ أننا بانتظار المزيد منك
- ملك الرومانسيةصقر ذهبي
- عدد المشاركات : 1127
العمر : 31
أوسمة التميز :
تاريخ التسجيل : 20/03/2009
رد: كرة القدم وعاشيقيها
الأحد أبريل 26, 2009 2:41 pm
موضوعك جميل و رائع
شكرا لك
شكرا لك
- لؤلؤة القلوبصقر ماسي
- عدد المشاركات : 7773
العمر : 29
أوسمة التميز :
تاريخ التسجيل : 26/05/2009
رسالتي : ليًسٌٍُ غٌَرٍوٍرٍآً أوٍٍ كُبٌٍــرٍيًآء
بٌٍٍل شٌٍُمٌٍَوٍخٍُآ بٌٍآٍلذَآتًُ َفٍأنٍآ شٌٍُآمٌٍَخٍُهُ بٌٍأخٍٍُلآًقٌٍيً وًٍقٌٍيًمٌٍَيً
ٍليًسٌٍُ َفًٍقٌٍطٌٍُ بٌٍجًُمٌٍَآٍليً وٍنٍعُوٍمٌٍَتًُيً بٌٍٍل أنٍآ هُكُذَآ وٍسٌٍُأضٍٍُِل هُكُذَآ
مٌٍَآ أجًُمٌٍٍَل أنٍ أكُوٍنٍ أنٍآ .. ٍلآ أنٍآ أكُوٍنٍ غٌَيًــرٍيً ..!
رد: كرة القدم وعاشيقيها
الأحد أغسطس 29, 2010 2:41 pm
- الصقرالمقنعالصقرالمقنع
- عدد المشاركات : 7031
العمر : 39
أوسمة التميز :
تاريخ التسجيل : 14/12/2008
رد: كرة القدم وعاشيقيها
الأحد أغسطس 29, 2010 7:08 pm
لحظة وفاء
- ياسمين الجزائريةصقر متميز
- عدد المشاركات : 329
العمر : 32
تاريخ التسجيل : 03/06/2010
رد: كرة القدم وعاشيقيها
الإثنين أغسطس 30, 2010 7:21 pm
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى