البحتري
+5
لؤلؤة القلوب
رواء
ياسمين الجزائرية
فتحاوي حتى النخاع
صقر فلسطين
9 مشترك
البحتري
الأربعاء فبراير 23, 2011 7:39 am
البحتري (888 م - 898 م): هو أبو عبادة الوليد بن عبيد بن يحيى التنوخي الطائي، أحد أشهر الشعراء العرب في العصر العباسي.
يقال لشعره سلاسل الذهب، وهو أحد الثلاثة الذين كانوا أشعر أبناء عصرهم، المتنبي وأبو تمام والبحتري، قيل لأبي العلاء المعري : أي الثلاثة أشعر ؟ فقال : المتنبي وأبو تمام حكيمان وإنما الشاعر البحتري.
ولد في منبج إلى الشمال الشرقي من حلب في سوريا. ظهرت موهبته الشعرية منذ صغره. انتقل إلى حمص ليعرض شعره على أبي تمام، الذي وجهه وأرشده إلى ما يجب أن يتبعه في شعره. كان شاعراً في بلاط الخلفاء : المتوكل والمنتصر والمستعين والمعتز بن المتوكل، كما كانت له صلات وثيقة مع وزراء في الدولة العباسية وغيرهم من الولاة والأمراء وقادة الجيوش. بقي على صلة وثيقة بمنبج وظل يزورها حتى وفاته. خلف ديواناً ضخماً، أكثر ما فيه في المديح وأقله في الرثاء والهجاء. وله أيضاً قصائد في الفخر والعتاب والإعتذار والحكمة والوصف والغزل. كان مصوراً بارعاً، ومن أشهر قصائده تلك التي يصف فيها إيوان كسرى والربيع.
حياته
ولد البحتري بب منبج من اعمال حلب في سوريا سنة (821م\205 هـ)، ونشأ في قومه الطائيين فتغلبت عليه فصاحتهم، تتلمذ لأبي تمام وأخذ عنه طريقته في المديح ثم اقام في حلب وتعلم هناك ملكة البلاغة والشعر واحب هناك (علوة) المغنية الحلبية التي ذكرها كثيرا في قصائده. ثم تنقل بين البلاد السورية وغيرها، وهو ميدان للقلق والإضطراب، والخلافة ضعيفة لاستيلاء الأتراك على زمام الأمور. فتردد الشاعر في بغداد على دور عليتها. واتصل بالمتوكل فحظي لديه وأصبح عنده شاعر القصر ينشد الأشعار فتغدق عليه الأموال الوافرة.
ولما قتل المتوكل ووزيره الفتح بن خاقان لبث الشاعر يتقلب مع كل ذي سلطان مستجدياً، حتى عاد سريعا إلى منبج يقضي فيها أيامه الأخيرة فأدركته الوفاة سنة (897م/284هـ) ودفن في مدينته منبج.
آثاره
للبحتري ديوان شعر كبير طبع مراراً في القسطنطينية ودمشق ومصر وبيروت. وقد شرح أبو العلاء المعري قديماً هذا الديوان وسماه عبث الوليد.
شعره
البحتري بدوي النزعة في شعره، ولم يتأثر الا بالصبغة الخارجية من الحضارة الجديدة. وقد أكثر من تقليد المعاني القديمة لفظيا مع التجديد في المعاني والدلالات، وعرف عنه التزامه الشديد بعمود الشعر وبنهج القصيدة العربية الأصيلة إلا أن الشاعرالعراقي فالح الحجية يقول يتميز شعره بجمالية اللفظ وحسن اختياره والتصرف الحسن في اختيار بحوره ة قوافيه وشدة سبكه ولطافته وخياله المبدع
غزله
غزل البحتري بديع المعاني متدفق العاطفة، ويلحظ ذلك في القصائد التي بدأها بذكر علوة تلك المغنية التي احبها في حلب فهو حقيقي الشعور متوثب العاطفة. وهو على كل حال عامر بالرقة والحلاوة، مستوفي الجمال الفني. وقد دعي البحتري ((شاعر الطيف)) لإكثاره من ذكر خيال الحبيب...إلخ
الرثاء
أسلوب البحتري في الرثاء فخم جليل تغطي فيه العاطفة الفنية على العاطفة الحقيقية. وأحسن رثائه ما قاله في المتوكل.
كان الشاعر شديد الفخر بقومه
الحكم
اجتزأ فيها البحتري بالمعاني الشائعة القريبة المنال ،ابتعد عن التعقيد وكان الأفضل عند من يفضلون سهولة المعاني، ووضوح الألفاظ، وكانت أيضا ألفاظه وليدة الاختبار البسيط.
البحتري شاعر التكسب
* المديح : يقدم إلى التأنيب والتهديد، وذلك كله في سهولة وحلاوة. وطراوة والخفة
البحتري شاعر الوصف
* وصف الطبيعة : ضمن البحتري هذا الوصف لوحات عديدة جمع فيها ألواناً مختلفة من مباهج الطبيعة. وقد كانت أوصافه في الطبيعة على الإجمال قليلة الحظ من الابتكار، تقليدية في أغلبها، غير أن البحتري تمكن من ترقية هذا التقليد إلى درجة رفيعة من التفوق والشخصية والاصالة. وقد ابتدع طريقة خاصة تقوم بإختيار التفاصيل الطريفة المحسوسة لتأليف لوحات متناسقة تروع بائتلافها وتؤثر بما يبثه فيها من حياه وحركة، وبما يجعل فيها من موسيقى رائعة.
* وصف العمران : أولع البحتري بمظاهر العمران ووصف القصور وما إلى ذلك. وقد أبدى في وصفه براعة في تخير التفاصيل الناتئة، ودقة في رسم تلك التفاصيل رسماً حسياً وإنفعالاً نفسياً شديداً.
وصف الطبيعة في الأندلس
من الموضوعات التي شاعت في الأندلس وازدهرت كثيراً شعر وصف الطبيعة وهذا موضوع في الشعر العربي منذ العصر الجاهلي إذ وصف الشعراء صحراءهم وتفننوا في وصفها لكن هذا الوصف لم يتعد الجانب المادي وفي العصر الأموي والعباسي عندما انتقل العرب المسلمون إلى البلدان المفتوحة وارتقت حياتهم الاجتماعية أضافت على وصف الطبيعة وصف المظاهر المدنيَّة والحضارة وتفننوا، فمن ذلك فقد وصف الطبيعة عند الشعراء العباسيين أمثال النجدي والصنوبري وأبي تمام وأبي بكر النجدي الذي عاش في بيئة حلب ولكن ما الجديد الذي جاء به الأندلسيون بحيث أن هذا الموضوع أصبح من الأغراض والموضوعات التي عُرف بها أصل الأندلس.
البحتري الشاعر
كان البحتري ذا خيال صافٍ وذوق ٍ سليم. وهو من اطبع شعراء العرب. ويرى ان الشعر لمح، ومذهبه فيه مذهب امرىء القيس.
أما فن البحتري فيقوم على زخرف بديعي يأخذ به في اقتصاد وذوق، وعلى موسيقى ساحرة تغمر جميع شعره، وتأتي عن حسن اختيار الالفاظ والتراكيب التي لا يشوبها تعقيد ولا غرابة ولا خشونة بل تجري مؤتلفة في عناصرها وفي تسلسلها، موافقة للمعنى، تشتد في موقع الشدة وتلين في موقع اللين. وموسيقى شعر البحتري من أرقى
يقال لشعره سلاسل الذهب، وهو أحد الثلاثة الذين كانوا أشعر أبناء عصرهم، المتنبي وأبو تمام والبحتري، قيل لأبي العلاء المعري : أي الثلاثة أشعر ؟ فقال : المتنبي وأبو تمام حكيمان وإنما الشاعر البحتري.
ولد في منبج إلى الشمال الشرقي من حلب في سوريا. ظهرت موهبته الشعرية منذ صغره. انتقل إلى حمص ليعرض شعره على أبي تمام، الذي وجهه وأرشده إلى ما يجب أن يتبعه في شعره. كان شاعراً في بلاط الخلفاء : المتوكل والمنتصر والمستعين والمعتز بن المتوكل، كما كانت له صلات وثيقة مع وزراء في الدولة العباسية وغيرهم من الولاة والأمراء وقادة الجيوش. بقي على صلة وثيقة بمنبج وظل يزورها حتى وفاته. خلف ديواناً ضخماً، أكثر ما فيه في المديح وأقله في الرثاء والهجاء. وله أيضاً قصائد في الفخر والعتاب والإعتذار والحكمة والوصف والغزل. كان مصوراً بارعاً، ومن أشهر قصائده تلك التي يصف فيها إيوان كسرى والربيع.
حياته
ولد البحتري بب منبج من اعمال حلب في سوريا سنة (821م\205 هـ)، ونشأ في قومه الطائيين فتغلبت عليه فصاحتهم، تتلمذ لأبي تمام وأخذ عنه طريقته في المديح ثم اقام في حلب وتعلم هناك ملكة البلاغة والشعر واحب هناك (علوة) المغنية الحلبية التي ذكرها كثيرا في قصائده. ثم تنقل بين البلاد السورية وغيرها، وهو ميدان للقلق والإضطراب، والخلافة ضعيفة لاستيلاء الأتراك على زمام الأمور. فتردد الشاعر في بغداد على دور عليتها. واتصل بالمتوكل فحظي لديه وأصبح عنده شاعر القصر ينشد الأشعار فتغدق عليه الأموال الوافرة.
ولما قتل المتوكل ووزيره الفتح بن خاقان لبث الشاعر يتقلب مع كل ذي سلطان مستجدياً، حتى عاد سريعا إلى منبج يقضي فيها أيامه الأخيرة فأدركته الوفاة سنة (897م/284هـ) ودفن في مدينته منبج.
آثاره
للبحتري ديوان شعر كبير طبع مراراً في القسطنطينية ودمشق ومصر وبيروت. وقد شرح أبو العلاء المعري قديماً هذا الديوان وسماه عبث الوليد.
شعره
البحتري بدوي النزعة في شعره، ولم يتأثر الا بالصبغة الخارجية من الحضارة الجديدة. وقد أكثر من تقليد المعاني القديمة لفظيا مع التجديد في المعاني والدلالات، وعرف عنه التزامه الشديد بعمود الشعر وبنهج القصيدة العربية الأصيلة إلا أن الشاعرالعراقي فالح الحجية يقول يتميز شعره بجمالية اللفظ وحسن اختياره والتصرف الحسن في اختيار بحوره ة قوافيه وشدة سبكه ولطافته وخياله المبدع
غزله
غزل البحتري بديع المعاني متدفق العاطفة، ويلحظ ذلك في القصائد التي بدأها بذكر علوة تلك المغنية التي احبها في حلب فهو حقيقي الشعور متوثب العاطفة. وهو على كل حال عامر بالرقة والحلاوة، مستوفي الجمال الفني. وقد دعي البحتري ((شاعر الطيف)) لإكثاره من ذكر خيال الحبيب...إلخ
الرثاء
أسلوب البحتري في الرثاء فخم جليل تغطي فيه العاطفة الفنية على العاطفة الحقيقية. وأحسن رثائه ما قاله في المتوكل.
كان الشاعر شديد الفخر بقومه
الحكم
اجتزأ فيها البحتري بالمعاني الشائعة القريبة المنال ،ابتعد عن التعقيد وكان الأفضل عند من يفضلون سهولة المعاني، ووضوح الألفاظ، وكانت أيضا ألفاظه وليدة الاختبار البسيط.
البحتري شاعر التكسب
* المديح : يقدم إلى التأنيب والتهديد، وذلك كله في سهولة وحلاوة. وطراوة والخفة
البحتري شاعر الوصف
* وصف الطبيعة : ضمن البحتري هذا الوصف لوحات عديدة جمع فيها ألواناً مختلفة من مباهج الطبيعة. وقد كانت أوصافه في الطبيعة على الإجمال قليلة الحظ من الابتكار، تقليدية في أغلبها، غير أن البحتري تمكن من ترقية هذا التقليد إلى درجة رفيعة من التفوق والشخصية والاصالة. وقد ابتدع طريقة خاصة تقوم بإختيار التفاصيل الطريفة المحسوسة لتأليف لوحات متناسقة تروع بائتلافها وتؤثر بما يبثه فيها من حياه وحركة، وبما يجعل فيها من موسيقى رائعة.
* وصف العمران : أولع البحتري بمظاهر العمران ووصف القصور وما إلى ذلك. وقد أبدى في وصفه براعة في تخير التفاصيل الناتئة، ودقة في رسم تلك التفاصيل رسماً حسياً وإنفعالاً نفسياً شديداً.
وصف الطبيعة في الأندلس
من الموضوعات التي شاعت في الأندلس وازدهرت كثيراً شعر وصف الطبيعة وهذا موضوع في الشعر العربي منذ العصر الجاهلي إذ وصف الشعراء صحراءهم وتفننوا في وصفها لكن هذا الوصف لم يتعد الجانب المادي وفي العصر الأموي والعباسي عندما انتقل العرب المسلمون إلى البلدان المفتوحة وارتقت حياتهم الاجتماعية أضافت على وصف الطبيعة وصف المظاهر المدنيَّة والحضارة وتفننوا، فمن ذلك فقد وصف الطبيعة عند الشعراء العباسيين أمثال النجدي والصنوبري وأبي تمام وأبي بكر النجدي الذي عاش في بيئة حلب ولكن ما الجديد الذي جاء به الأندلسيون بحيث أن هذا الموضوع أصبح من الأغراض والموضوعات التي عُرف بها أصل الأندلس.
البحتري الشاعر
كان البحتري ذا خيال صافٍ وذوق ٍ سليم. وهو من اطبع شعراء العرب. ويرى ان الشعر لمح، ومذهبه فيه مذهب امرىء القيس.
أما فن البحتري فيقوم على زخرف بديعي يأخذ به في اقتصاد وذوق، وعلى موسيقى ساحرة تغمر جميع شعره، وتأتي عن حسن اختيار الالفاظ والتراكيب التي لا يشوبها تعقيد ولا غرابة ولا خشونة بل تجري مؤتلفة في عناصرها وفي تسلسلها، موافقة للمعنى، تشتد في موقع الشدة وتلين في موقع اللين. وموسيقى شعر البحتري من أرقى
- ياسمين الجزائريةصقر متميز
- عدد المشاركات : 329
العمر : 32
تاريخ التسجيل : 03/06/2010
رد: البحتري
الخميس مارس 03, 2011 4:34 pm
من أشهر أقوال البحتري
لا
تَلْحَني، إنْ عَزّني
الصّبْرُ،
فَوَجْهُ
مَنْ أهْوَاهُ لي
عُذْرُ
غَانِيَةٌ
لمْ أُغْنَ عَنْ
حُبّها،
يَقْتُلُ
في أجْفَانِهَا
السّحْرُ
إنْ
نَظَرَتْ قُلْتُ بهَا
ذِلّةٌ،
أوْ
خَطَرَتْ قُلْتُ بها
كِبْرُ
يَخِفُّ
أعْلاَهَا، فَتَعتَاقُهُ
رَادِفَةٌ،
يَعْيَا بِهَا
الخَصْرُ
أصْبَحتُ
لا أطمَعُ في
وَصْلِهَا،
حَسبيَ
أنْ يَبْقَى ليَ
الهَجْرُ
وَرُبّما
جَادَ، بِمَا
يُرْتَجَى
وَبَعضِ
ما لا يُرْتَجَى،
الدّهْرُ
لمْ يَبقَ
مَعْرُوفٌ يَعُمُّ
الوَرَى،
إلاّ أبُو
إسحاقَ والقَطرُ
أبيَضُ
يُنمَى منْ بني
مُصْعَبٍ
إلى التي
ما فَوْقَها فَخْرُ
ما
استَبَقَ النّاسُ إلى
سؤدَدٍ،
إلاّ
تَنَاهَى، وَلَهُ
الذّكْرُ
وَلاَ
حَمِدْنَا في امرِىءٍ
خُلّةً،
إلاّ
وَفيهِ مِثْلَهَا
عَشْرُ
وَلَسْتُ
أدْرِي أيُّ أقْطَارِهِ
أحْسَنُ،
إنْ عَدّدَها
الشّعْرُ
أوَجهُهُ
الوَاضحُ، أمْ حِلمُهُ
الـ
ـرّاجحُ، أمْ
نائِلُهُ الغَمْرُ
زِينَتْ
بهِ الشُّرْطَةُ لَمّا
غَدا
إلَيْهِ
مِنْهَا النّهْيُ
والأمْرُ
كأنّما
الحَرْبَةُ، في
كَفّهِ،
نَجْمُ
دُجًى شَيّعَهُ
البَدْرُ
لا
تَلْحَني، إنْ عَزّني
الصّبْرُ،
فَوَجْهُ
مَنْ أهْوَاهُ لي
عُذْرُ
غَانِيَةٌ
لمْ أُغْنَ عَنْ
حُبّها،
يَقْتُلُ
في أجْفَانِهَا
السّحْرُ
إنْ
نَظَرَتْ قُلْتُ بهَا
ذِلّةٌ،
أوْ
خَطَرَتْ قُلْتُ بها
كِبْرُ
يَخِفُّ
أعْلاَهَا، فَتَعتَاقُهُ
رَادِفَةٌ،
يَعْيَا بِهَا
الخَصْرُ
أصْبَحتُ
لا أطمَعُ في
وَصْلِهَا،
حَسبيَ
أنْ يَبْقَى ليَ
الهَجْرُ
وَرُبّما
جَادَ، بِمَا
يُرْتَجَى
وَبَعضِ
ما لا يُرْتَجَى،
الدّهْرُ
لمْ يَبقَ
مَعْرُوفٌ يَعُمُّ
الوَرَى،
إلاّ أبُو
إسحاقَ والقَطرُ
أبيَضُ
يُنمَى منْ بني
مُصْعَبٍ
إلى التي
ما فَوْقَها فَخْرُ
ما
استَبَقَ النّاسُ إلى
سؤدَدٍ،
إلاّ
تَنَاهَى، وَلَهُ
الذّكْرُ
وَلاَ
حَمِدْنَا في امرِىءٍ
خُلّةً،
إلاّ
وَفيهِ مِثْلَهَا
عَشْرُ
وَلَسْتُ
أدْرِي أيُّ أقْطَارِهِ
أحْسَنُ،
إنْ عَدّدَها
الشّعْرُ
أوَجهُهُ
الوَاضحُ، أمْ حِلمُهُ
الـ
ـرّاجحُ، أمْ
نائِلُهُ الغَمْرُ
زِينَتْ
بهِ الشُّرْطَةُ لَمّا
غَدا
إلَيْهِ
مِنْهَا النّهْيُ
والأمْرُ
كأنّما
الحَرْبَةُ، في
كَفّهِ،
نَجْمُ
دُجًى شَيّعَهُ
البَدْرُ
- رواءصقر فعال
- عدد المشاركات : 95
العمر : 34
تاريخ التسجيل : 02/08/2009
رد: البحتري
الأربعاء مارس 16, 2011 9:30 am
- لؤلؤة القلوبصقر ماسي
- عدد المشاركات : 7773
العمر : 29
أوسمة التميز :
تاريخ التسجيل : 26/05/2009
رسالتي : ليًسٌٍُ غٌَرٍوٍرٍآً أوٍٍ كُبٌٍــرٍيًآء
بٌٍٍل شٌٍُمٌٍَوٍخٍُآ بٌٍآٍلذَآتًُ َفٍأنٍآ شٌٍُآمٌٍَخٍُهُ بٌٍأخٍٍُلآًقٌٍيً وًٍقٌٍيًمٌٍَيً
ٍليًسٌٍُ َفًٍقٌٍطٌٍُ بٌٍجًُمٌٍَآٍليً وٍنٍعُوٍمٌٍَتًُيً بٌٍٍل أنٍآ هُكُذَآ وٍسٌٍُأضٍٍُِل هُكُذَآ
مٌٍَآ أجًُمٌٍٍَل أنٍ أكُوٍنٍ أنٍآ .. ٍلآ أنٍآ أكُوٍنٍ غٌَيًــرٍيً ..!
رد: البحتري
الثلاثاء مارس 29, 2011 6:04 pm
- الصقرالمقنعالصقرالمقنع
- عدد المشاركات : 7031
العمر : 39
أوسمة التميز :
تاريخ التسجيل : 14/12/2008
رد: البحتري
الجمعة أبريل 01, 2011 5:09 pm
شكرا لك علي تقديمك
لنا شخصية كبيرة ولها تاريخها
مثل البحتري هذا الشاعر الكبير
- ابو عليصقر فعال
- عدد المشاركات : 77
العمر : 42
تاريخ التسجيل : 09/04/2009
رد: البحتري
الجمعة يونيو 03, 2011 6:10 am
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى