صديقك ؟ !!!

**السبت مارس 05, 2011 1:06 pm**

الاخوة الاعزاء أعضاء منتدانا الغالي منتدى صقر فلسطين

قلما نجد شخصاً بلا صديق
فكلنا مهما أختلفت ثقافتنا جنسيانتا
لنا أصدقاء
أولائك الاشخاص المقريبن جداً من حياتنا
نفرح معهم ونحزن ونبكي معهم
ونعتبرهم أخوتنا في الله
هذا الذي نريده من أصدقائنا
الاخوة في الله.

عن الأوزاعي - رحمه الله - قال : سمعت بلال بن سعد يقول : أخ لك كلما لقيك ذكرك بحظك من الله خير لك من أخ كلما لقيك وضع في كفك دينار الحلية 5 / 225.

عن جعفر قال : سمعت مالك بن دينار يقول للمغيرة بن حبيب ما لا أحصي وكان ختنه : يا مغيرة كل أخ وجليس وصاحب لا تستفيد منه في دينك خيرا فانبذ عنك صحبته . الحلية 6 / 248 و ( الزهد لأحمد / 389.

لكننا اليوم بعد قرون من ذالك الزمن نطرح هذا السؤال الملح

كيف نختار أصدقئنا ؟ !!!

وهل نقبل نصيحة من صديقنا أم نضرب بها عرض الحائط ؟ ! .

**السبت مارس 05, 2011 3:08 pm**

**الأحد مارس 06, 2011 5:00 pm**

الصديق وقت الضيق
والصديق المناسب من تجده في الوقت المناسب
والصديق الحقيقي من يسترعلى عيوبك وينصحك
والصديق هو من تنازل عن اشياء من اجلك
والصديق من صدقك وكتم سرك وكان وفيا لك

لكن للاسف الصديق في الوقت الحالي هو من كان لك عنده مصلحة وشركة وتجارة

صديقك هو من كذب عليك وخدعك

**الأحد مارس 06, 2011 5:01 pm**

الصديق وقت الضيق
والصديق المناسب من تجده في الوقت المناسب
والصديق الحقيقي من يسترعلى عيوبك وينصحك
والصديق هو من تنازل عن اشياء من اجلك
والصديق من صدقك وكتم سرك وكان وفيا لك

لكن للاسف الصديق في الوقت الحالي هو من كان لك عنده مصلحة وشركة وتجارة

صديقك هو من كذب عليك وخدعك

**الإثنين مارس 07, 2011 7:14 pm**

الصديق الحقيقي
هو الصديق الذي تكون معه
كما تكون وحدك
هو الذي يقبل عذرك و يسامحك إذا أخطأت
و يسد مسدك في غيابك

وفي مسألة إختيار الصديق فوجب أن نعلمأنه ليس كل الناس جديرين بالصداقة، بل يجب على الانسان أن يختار الأصدقاء من بين الناس، كما يختار الطير الحب الجيد من الحب الرديء..

كما يجب على الانسان أن يكون معتدلاً في صداقته، فلا إفراط ولا تفريط حتى مع الجيدين.
يقول الحديث الشريف: (أحبب حبيبك هوناً ما، عسى أن يكون بغيضك يوماً ما. وأبغض بغيضك هوناً ما، عسى أن يكون حبيبك يوماً ما)).

وهذه حقيقة مهمة في الحياة لأن الناس ليسوا جدراناً، أو أحجاراً، بل هم بشر تؤثر فيهم المؤثرات الاجتماعية، فمن كان منهم جيداً الآن فلا يعني انه سيبقى كذلك إلى الأبد.. ومن كان رديئاً، فلا يعني انه سيبقى كذلك، إلى الأبد.. فلا يجوز أن تكون الصداقة مطلقة، وبلا حدود.. بل يجب أن تكون مسيجة بحدودها المعقولة، ومحدودة بمقاييسها الانسانية.

**الثلاثاء مارس 08, 2011 2:15 am**

مشكور اخي على الطرح الرائع لموضوع هام جداً

ان معيار اختيار الصديق يجب ان يكون المعيار الشرعي .
فاصدقاءنا يجب ان نختارهم بعناية بناءً على اخلاقهم وسلوكهم والتزامهم الديني.
فأفضل صديق هو الذي كلما لقيته ذكرك بالله واليوم الآخر فأحرص على أن يكون صديقك جليس خير.
.
( مثل الجليس الصالح والجليس السوء ، كمثل صاحب المسك وكير الحداد ، لا يعدمك من صاحب المسك : إما تشتريه أو تجد ريحه ، وكير الحداد : يحرق بدنك أو ثوبك ، أو تجد منه ريحا خبيثة)
الراوي: أبو موسى الأشعري المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 2101خلاصة حكم المحدث: [صحيح] .

اما بخصوص قبول النصيحة فبالتأكيد ان كان صديقك جليس خير فلن ينصحك الا بما هو خير لك ، لذلك يجب قبول النصيحة طالما كانت في الخير .

**الخميس مارس 17, 2011 6:35 am**

**الخميس مارس 17, 2011 5:39 pm**

لنتذكر قول الامام الشافعى رحمه الله فى وصف الصديق

الصديق الصدوق

إذا المرء لا يرعاك إلا
تكلفًا فدعه ولا تكثر عليه التأسفا

ففي الناس أبدال وفي الترك
راحة وفي القلب صبر للحبيب وإن جفا

فما كل من تهواه يهواك قلبه
ولا كل من صافيته لك قد صفا

إذا لم يكن صفو الوداد
طبيعة فلا خير في ود يجيء تكلفا

ولا خير في خل يخون خليله
ويلقاه من بعد المودة بالجفا

وينكر عيشا قد تقادم عهده
ويظهر سرا كان بالأمس قد خفا

سلام على الدنيا إذا لم يكن
بها صديق صدوق صادق الوعد منصفا

صديقك ؟ !!!

صديقك ؟ !!!

رد: صديقك ؟ !!!

رد: صديقك ؟ !!!

رد: صديقك ؟ !!!

رد: صديقك ؟ !!!

رد: صديقك ؟ !!!

رد: صديقك ؟ !!!

رد: صديقك ؟ !!!