صقر فلسطين
بقلوب ملؤها المحبة وأفئدة تنبض بالمودة
وكلمات تبحث عن روح الاخوة
نقول لك أهلا وسهلا زائرنا الكريم z023
ندعوك
للتسجيل اذا احببت الانضمام لاسرتنا والمشاركة معنا

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

صقر فلسطين
بقلوب ملؤها المحبة وأفئدة تنبض بالمودة
وكلمات تبحث عن روح الاخوة
نقول لك أهلا وسهلا زائرنا الكريم z023
ندعوك
للتسجيل اذا احببت الانضمام لاسرتنا والمشاركة معنا
صقر فلسطين
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
منتدى صقر فلسطين يرحب بكم نتمنى لكم قضاء اطيب واجمل الاوقات حيث المتعة والفائدة
دحلان: حماس تريد اتفاق المصالحة في «قم» وليس القاهرة وفي غزة يريدون المصالحة 410

اذهب الى الأسفل
لهيب المقاومة
لهيب المقاومة
صقر ماسي
صقر ماسي
عدد المشاركات : 4192
العمر : 39
أوسمة التميز : دحلان: حماس تريد اتفاق المصالحة في «قم» وليس القاهرة وفي غزة يريدون المصالحة Empty
تاريخ التسجيل : 01/02/2009
https://palestine-hawk.ahlamountada.com

دحلان: حماس تريد اتفاق المصالحة في «قم» وليس القاهرة وفي غزة يريدون المصالحة Empty دحلان: حماس تريد اتفاق المصالحة في «قم» وليس القاهرة وفي غزة يريدون المصالحة

الخميس مايو 06, 2010 10:56 am
دحلان: حماس تريد اتفاق المصالحة في «قم» وليس القاهرة وفي غزة يريدون المصالحة 12210

الجامعة العربية أخطأت في عدم الإعلان عن الطرف المعرقل للحوار


دحلان: حماس تريد اتفاق المصالحة في «قم» وليس القاهرة وفي غزة يريدون
المصالحة

دحلان: حماس تريد اتفاق المصالحة في «قم» وليس القاهرة وفي غزة يريدون المصالحة 200X1273931255704011
القاهرة-الكوفية برس-الشرق الاوسط صلاح جمعه- أكد محمد دحلان مفوض الإعلام في حركة فتح أن عدم توقيع حماس على وثيقة الوفاق الوطني التي أعدتها مصر يرجع لخوفها من انقطاع أموال إيران والسقوط في الانتخابات الرئاسية والتشريعية المقبلة.. مشددا على رفضه المطلق لاستخدام القوة لاستعادة قطاع غزة.. وقال نحن وحماس سنعود إلى مصر في النهاية.
وردا على سؤال حول أسباب توقف الحوار بين فتح وحماس، قال «حين بدأت جولات المصالحة برعاية مصرية لم يكن هناك مواطن عربي يشك في أن حماس لن توقع على اتفاق المصالحة.. الكل كان يهاجم فتح على أنها طرف في المشكلة، ونحن لم نعد طرفا لا بالتعقيد ولا بالحل، فنحن الآن مستسلمون تماما لأفكار حماس ولا نعارض ولا نتحفظ على أي بند في الورقة المصرية حتى لا تتذرع به حماس في عدم التوقيع، لذا مطلوب منهم التوقيع على الورقة مثلنا».
الكل كان يرى أن حماس ستوقع.. ولا ننسى أن خالد مشعل كان هنا في القاهرة نهاية شهر سبتمبر (أيلول) من العام الماضي، وقال «أبشروا أيها المواطنون في الأمة العربية والإسلامية وأميركا اللاتينية والهنود والزنوج و... إن حماس ستوقع على الورقة المصرية».. ماذا فعل بعد ذلك؟.. ذهب إلى إيران فقالوا له «إلى أين أنت ذاهب؟» وعاد من هناك لتعلن حماس عن تحفظاتها، ومن يومها توقف الجهد تماما وتجمد الحوار.
حماس بررت حينها عدم التوقيع على الورقة بأسباب غريبة وبدأت تخرج بملاحظات واستدراكات وطبعا اللغة العربية غنية ويستخدمون الألفاظ كما يريدون،
لكن أنا أرى أن من دلل حماس هم بعض المثقفين العرب الذين يقولون إن المشكلة ليست في حماس بل في فتح، فكل الاتهامات لحركة فتح انجلت ودفعة واحدة، وعندما وقعت فتح على الورقة، أسأل «ما هو المطلوب من فتح أكثر من ذلك لكي تفعله؟».
وحول إمكانية إعادة قطاع غزة بالقوة، قال: إن حركة فتح ترفض بالمطلق استخدام القوة لاستعادة قطاع غزة.. فهذا معيب ولانقبل به ولم نرغب باستخدام القوة حتى بالدفاع عن أنفسنا قبل الانقلاب.. ورغم ذلك يأتي بعض الصحافيين والكتاب يقولون إننا في حركة فتح كنا نخطط للانقلاب فانقلبت حماس علينا قبل أن نفعل ذلك.كل هذه المهاترات آن الأوان لها أن تنتهي تماما بعدما اختبر الجميع وكشفوا أهداف حماس.. كانوا يقولون إن أبو مازن خائف من التوقيع على الورقة المصرية للمصالحة بسبب أميركا، والنتيجة أنه وقّع.. فنحن في القيادة الفلسطينية وفي حركة فتح لا نخاف من أحد، وعندما يتعلق الأمر بالمصالح الوطنية وبمصلحة الشعب الفلسطيني لا نأخذ بالا لأحد ولا يهمنا عند ذلك لا موقف إسرائيل ولا موقف أميركا ونتحمل المسؤولية كاملة.
فرغم أن السلطة كلها ممولة من الاتحاد الأوروبي وبعض الدول العربية والولايات المتحدة وقعنا على الورقة المصرية، ومن هنا آن الأوان لحماس المناضلة والمجاهدة أن تختبر نفسها وتوقع على الورقة.
وحول موقف حماس الداخل والخارج من المصالحة، قال دحلان «أنا أعرف تماما أن غالبية أبناء حماس في قطاع غزة يريدون التوقيع على ورقة المصالحة التي أعدتها مصر لإنهاء الأزمة الحالية، ولكن للأسف حماس مسيطر عليها من الدعم المالي من قبل خالد مشعل، وهو قال لا نريد التوقيع وانتهى الأمر للأسف على ذلك».
وردا على سؤال حول مصير مستقبل الحوار، قال«نحن نسعى للمصالحة، ولكن حينما يشعر الحزب السياسي بأنه منتقد من العالم العربي والإسلامي يجب أن يضع ذلك في حسبانه، فحينما يستمر البعض في استخدام مفردات مغلوطة ويقول: (على فتح وحماس أن يتفقا) تكون حماس فرحة لأن في ذلك خلطا للأمور».
هذا الكلام بعيد عن الواقع وهو معيب وغير صادق وغير أمين على الإطلاق، لأن حركة فتح وقعت وقامت بالمطلوب منها عمله، وعلى الجميع أن يقول الحقيقة أمام حركة حماس ويقولون لهم «أنتم من تضيعون فرصة تحقيق الوحدة».
وحول مدى مسؤولية الجامعة العربية عن عدم إنجاز اتفاق المصالحة، قال: بصراحة أنا أحمل الجميع المسؤولية سواء الجامعة العربية، أو بعض المسؤولين العرب وعدد من المثقفين العرب والصحافيين العرب وأخاطبهم: «إذا كان يعنيكم الوضع الفلسطيني عليكم قول الحقيقة لا أكثر ولا أقل».
وتابع دحلان قائلا: نحن نستذكر وعد الجامعة العربية بإدانة الطرف المعيق للحوار، والنتيجة لا إدانة ولا وضوح في إعلان الطرف المعطل.. مرفوض التنصل من المسؤولية ولا يجوز القول بأن الفلسطينيين لا يريدون تحقيق المصالحة، فنحن على الدوام نعاني من إشكاليات، ودور الأمة يجب أن يتمثل في دعم حالة الوحدة، ودعم الوحدة يكون أولا في الضغط على الطرفين، لكن عندما يستجيب طرف ولا يستجيب الآخر، مطلوب من الكل إدانة وكشف هذا الطرف، وبهذه الطريقة يمكن فقط لحماس أن توقع على الورقة المصرية، أما إن شعرت بأن الخطاب سيبقى للطرفين فلن توقع، لأن اللوم موجه للجهتين وليس لها بشكل خاص.
وحول ما تردد حول وجود مبادرات لحل الانقسام من ضمنها مبادرة قطرية، قال: لا يوجد مبادرات، ولا يوجد على الطاولة غير الورقة المصرية التي كانت خلاصة ساعات طويلة جدا من الحوار والنقاش بين الفصائل في القاهرة استمر لمدة عامين، ولا نريد مبادرات جديدة.
فكلام الرئيس محمود عباس بهذا الشأن واضح ولا غموض فيه وينطلق من أنه لا يوجد أي مكان للتوقيع غير مصر لأسباب كثيرة والجميع يعلمها، وهذا ليس من باب النفاق أو المبالغة، فنحن سياسيون ونتصرف بسياسة ونعتقد أن الجهد المصري لن يضاف له جهد آخر من أجل إقناع حماس إلا إذا جاءتها أوامر أخرى من إيران، وفى النهاية نحن وحماس سنعود إلى مصر.
وقال دحلان «أنا أتساءل: هل مثلا سنطبق الاتفاق من قم؟.. بالتأكيد لا، وهل لدى قم أدوات لتنفيذ الاتفاق. بالقطع لا.. هل مصر ينقصها شيء لتبذل جهدا آخر لتصل إلى اتفاق فلسطيني - فلسطيني؟ بالطبع لا».
صحيح أننا نصبر على الجراح من أجل الوطن ونعمل على تناسي انقلاب حماس الدموي من أجل أن نبني للمستقبل، وفوق هذا وذاك لا يريدون في حماس ذلك، ويتحدثون عن نظام حكم عظيم، مع أن ما يجري في غزة نكبة حقيقية.. فهناك ضريبة على الهواء وضريبة على الأولاد ومن يذهب للمستشفى ومن يذهب لشاطئ البحر ومن يذهب للمقهى لأخذ نفس نرجيلة، وضريبة على إنجاب الأولاد.. هل هذا نظام الحكم الإسلامي الذي يبشرون ويتغنون به؟ هل هو إجحاف بحقوق الناس وفرض ضرائب على أنفسهم؟.
إن ما يرعب حماس في الحقيقة بالنسبة للورقة المصرية هو وجود استحقاق يتمثل في الانتخابات الرئاسية والتشريعية.. فقد طرحوا تأجيل الانتخابات لعامين والتجديد للرئيس، ونحن رفضنا ذلك.. فما هو مطلوب هو التوجه إلى انتخابات رئاسية وتشريعية ومن يفوز مبروك عليه.
وحول ما يتردد بأن هناك انخفاضا في وتيرة التأثير لكل من قطر وسورية على حماس بما يخص عدم التوقيع على الورقة المصرية، قال دحلان: حماس لها ارتباطاتها وعلاقاتها وعلى الدوام كل الأحزاب السياسية والحركات الوطنية لها ارتباطات ولكن العبقرية تكمن في ألا تؤثر هذه الارتباطات في القرارات السياسية.. فهذا ما فعله الشهيد ياسر عرفات، ولن نجد أفضل من العلاقة بين أبو عمار والقيادة المصرية، ولكن لا يوجد ولا في أي مرة خضع فيها القرار الوطني الفلسطيني للموقف السياسي المصري، وأنا شاهد على ذلك.
«فهناك علاقة استراتيجية قائمة على الاحترام، وفيها علاقة أبوة وتبنٍّ وتاريخ وكل شيء، ولكن لم نجبر مرة واحدة على تغيير موقفنا السياسي ومن يدعي غير ذلك كاذب.. فمن يدعي أن مصر أو سورية أو غيرها من الدول الشقيقة مارست الضغط علينا كحركة فتح (كاذب) والقيادة الفلسطينية حرة في اختيار قراراتها.. فنحن نسمع ونزن الأمور ومصر في ثقلها السياسي وعلاقاتها الدولية المميزة مهمة، ومن هنا نستمع إليها، ومصر ليست دولة بمجاهل أفريقيا، فنحن نستمع لكل الدول العربية الشقيقة، ولكن في النهاية القرار فلسطيني».
وتابع دحلان قائلا «لكنني أود أن أؤكد في هذا الصدد أن الرئيس محمود عباس أحدث تغييرا مهما في إشراك العالم العربي في الملف السياسي والوضع الفلسطيني ممثلا في لجنة المبادرة العربية، لكن دون أن يؤثر ذلك على قرارنا.. فهناك بعض الفلسطينيين يقلقون من ذلك، وهناك من يقول (لنمشِ مسافة أبعد) فنحن نقول إن هناك مصالح عربية وإقليمية مشتركة معنا، ونحن لم نعد خائفين من أحد فيما يخص التمثيل الفلسطيني، ومن يشارك معنا أهلا وسهلا، ولكن في نهاية الطريق النتيجة هي في وحدة واستقلال القرارالفلسطيني، ونحن المسؤولون أن نذهب للمفاوضات أو لا».
«فلجنة المتابعة العربية تضع سياسات تقوم على دعم الموقف الفلسطيني ونحن راضون عن هذا العمل المشترك بطريقة مثالية، ونرجو أن نستمر لأنه يقوي الموقف الفلسطيني، وهناك فرق بين الإشراك والمساهمة والاستحواذ، ونحن نرفض الاستحواذ.. فنحن لسنا مثل حماس لا تقودنا إيران ولا نتعامل مع الأمور بمزاجية لأننا نقود شعبنا».
وحول الأفكار الأميركية التي نقلها جورج ميتشل للرئيس محمود عباس، قال: أريد التعليق على ما استمعت إليه بشكل غير رسمي مفترضا احتمال أن يصبح ذلك رسميا وما قرأته في الصحف المصرية والصحافةةالأميركية والتسريبات من الصحافيين المهمين والمقربين من الإدارة الأميركية.. أنا ألمس أن نتنياهو وافق على وقف البناء في رامات شلومو «الـ1600 وحدة استيطانية» التي أعلن عنها سابقا، وألا يتخذ إجراءات أحادية استفزازية، وألا يصدر عطاءات جديدة، وهذا استمعت إليه بشكل غير رسمي ولكن تؤكده تسريبات وردت من الأحزاب الإسرائيلية المعارضة مثل كاديما.. فإذا كان الأمر كذلك أرى أن الطريق للمفاوضات غير المباشرة أصبح واقعا قريبا.
إن المفاوضات غير المباشرة حسب معلوماتي سوف تركز على مسألتي الحدود والأمن، فنحن نريد أن نختبر المجتمع الدولي وإسرائيل ولا نريد أن نذهب لمفاوضات مباشرة فضفاضة.. فأنا شخصيا جربت نتنياهو وكانت لي تجربة شخصية معه بالمفاوضات لمدة 12 سنة وأؤكد أنه لم يعد هناك ما نتفاوض عليه فنيا، أي إن الأمر يحتاج إلى قرارات سياسية.
وقال دحلان
«فالجميع يتحدث عن حل الدولتين، نتنياهو ورابين قبله وشارون والإدارة الأميركية السابقة والحالية، ونحن نوافق تماما، لكن نريد أن نعرف أين حدود دولتنا، وأين تقع هذه الدولة، ومن هنا نركز على هذا الموضوع.. أما موضوع الأمن فإننا نركز عليه لأنه حجة إسرائيل ونريد أن نحدد الحدود قبل الحديث عن الأمن لأن بها مستقبلنا».
«فالاختبار الحقيقي لنتنياهو يكمن في الاعتراف بحدود الدولة الفلسطينية، ومن هنا نحن نتماشى مع المجتمع الدولي دون أن نقدم تنازلا، وفي نفس الوقت نكشف نوايا نتنياهو، وإن كان جادا ووافق على ذلك فسنشكره، وإذا لم يوافق لن تستمر هذه المفاوضات بطريقة مفتوحة وبطريقة عبثية».
وحول الإجراءات الإسرائيلية التي ستتخذها إسرائيل كبوادر لحسن نية بشأن المفاوضات غير المباشرة.. قال نحن لا نريد بوادر حسن نية من نتنياهو مع أنها واردة في خطة خارطة الطريق من خلال الإفراج عن الأسرى، فمطلوب منه العودة لحدود ما قبل بدء انتفاضة الأقصى، وإذا اعتقد نتنياهو أن بإمكانه القيام بذلك ومنحنا «امتيازات» ستجعلنا نتناسى القضايا الجوهرية مثل الأمن والحدود والمياه واللاجئين والقدس، فإنهيكون «مخطئا».
وعن اتهامات حماس لدحلان بتعذيب كوادرها فترة مسؤوليته عن جهاز الأمن الوقائي في غزة خاصة الدكتور محمود الزهار القيادي في حماس، قال دحلان: أتحدى أن يقول أي شخص إنني قمت بتعذيب الدكتور محمود الزهار، لأن الدكتور الزهار كان معتقلا لدى الشرطة الفلسطينية وكان قائدها في ذلك الوقت اللواء غازي الجبالي، وطلب الدكتور الزهار من الرئيس أبو عمار نقله من سجن الشرطة، فطلبني الرئيس وقال أريد أن أنقل الدكتور الزهار إلى سجن الأمن الوقائي لديك، رفضت ذلك الطلب رفضا قاطعا، وقلت للرئيس وقتها، أنا والدكتور الزهار اعتقلنا في سجن واحد لدى الإسرائيليين، وأنا من منطلق أخلاقي لا أستطيع أن أعتقل شخصا عشت معه في سجون الاحتلال، واقترحت أن يخرج من المعتقل على أن يبقى في منزله، لكنه رفض وقال، بهذه الطريقة ستقولون إننا أفرجنا عن الدكتور الزهار، ولكن في الحقيقة أنكم اعتقلتم أهل بيتي وفى النهاية أفرج عنه.،

انسام
انسام
المديـــر العـــــام
المديـــر العـــــام
عدد المشاركات : 5253
العمر : 37
أوسمة التميز : دحلان: حماس تريد اتفاق المصالحة في «قم» وليس القاهرة وفي غزة يريدون المصالحة Empty
تاريخ التسجيل : 15/01/2009
رسالتي : صحيح إلي ما بقدرك لا تقدره ولا تسأل فيه لانو فعلا ما بستاهل أي احترام او تقدير



بطاقة الشخصية
أسم المستعمل:
https://palestine-hawk.ahlamountada.com

دحلان: حماس تريد اتفاق المصالحة في «قم» وليس القاهرة وفي غزة يريدون المصالحة Empty رد: دحلان: حماس تريد اتفاق المصالحة في «قم» وليس القاهرة وفي غزة يريدون المصالحة

السبت مايو 08, 2010 12:21 am
دحلان: حماس تريد اتفاق المصالحة في «قم» وليس القاهرة وفي غزة يريدون المصالحة 872951
الرجوع الى أعلى الصفحة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى