صقر فلسطين
بقلوب ملؤها المحبة وأفئدة تنبض بالمودة
وكلمات تبحث عن روح الاخوة
نقول لك أهلا وسهلا زائرنا الكريم z023
ندعوك
للتسجيل اذا احببت الانضمام لاسرتنا والمشاركة معنا

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

صقر فلسطين
بقلوب ملؤها المحبة وأفئدة تنبض بالمودة
وكلمات تبحث عن روح الاخوة
نقول لك أهلا وسهلا زائرنا الكريم z023
ندعوك
للتسجيل اذا احببت الانضمام لاسرتنا والمشاركة معنا
صقر فلسطين
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
منتدى صقر فلسطين يرحب بكم نتمنى لكم قضاء اطيب واجمل الاوقات حيث المتعة والفائدة
وفاة آمنة وحال رسول الله  صلى الله عليه وسلم 410

اذهب الى الأسفل
صقر فلسطين
صقر فلسطين
صقر فلسطينصقر فلسطين
عدد المشاركات : 9198
العمر : 42
تاريخ التسجيل : 11/12/2008
رسالتي : وفاة آمنة وحال رسول الله  صلى الله عليه وسلم Tvquran_3

وفاة آمنة وحال رسول الله  صلى الله عليه وسلم 6syvc4





بطاقة الشخصية
أسم المستعمل:
https://palestine-hawk.ahlamountada.com

وفاة آمنة وحال رسول الله  صلى الله عليه وسلم Empty وفاة آمنة وحال رسول الله صلى الله عليه وسلم

السبت يناير 24, 2009 3:14 pm
وفاة آمنة وحال رسول الله صلى الله عليه وسلم

مع جده عبد المطلب بعدها

وفاة آمنة


قال ابن اسحاق : وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم مع أمه أمنة بنت وهب وجده عبد المطلب بن هاشم في كلاءة الله وحفظة ينبته الله نباتا حسنا ، لما يريد به من كرامته ، فلما بلغ رسول الله صلى الله عليه وسلم ست سنين توفيت أمه آمنه بنت وهب .

قال ابن إسحاق : حدثني عبد الله بن أبي بكر بن محمد بن عمرو بن حزم : أن أم رسول الله صلى الله عليه وسلم آمنه توفيت ورسول الله صلى الله عليه وسلم ابن ست سنين بالأبواء بين مكة والمدينة : كانت قد قدمت به على أخواله من بني عدي بن النجار تزيره إياهم ، فماتت وهي راجعة به إلى مكة .

سب خؤولة بني عدي بن النجار لرسول الله صلى الله عليه وسلم

قال ابني هشام : أم عبد المطلب بن هاشم : سلمي بنت عمرو النجارية ، فهذه الخؤولة التي ذكرها ابن اسحاق لرسول الله صلى الله عليه وسلم فيهم .

إكرام عبد المطلب له صلى الله عليه وسلم وهو صغير

قال ابن اسحاق : فكان رسول الله صلى الله عليه وسلم مع جده عبد المطلب بن هاشم ، وكان يوضح لعبد المطلب فراش في ظل الكعبة ، فكان بنوه يجلسون حول فراشه ذلك حتى يخرج إليه ، لا يجلس عليه أحد من بنيه إجلالا له ، قال : فكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يأتي وهو غلام جفر حتى يجلس عليه، فيأخذه أعمامه ليؤخروه عنه، فيقول عبد المطلب ، إذغ رأى ذلك منهم: دعوا ابني ، فوالله إن له لشأنا ثم يجلسه معه في الفراش. ويمسح ظهره بيده ، ويسره ما يراه يصنع .
الرجوع الى أعلى الصفحة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى