صقر فلسطين
بقلوب ملؤها المحبة وأفئدة تنبض بالمودة
وكلمات تبحث عن روح الاخوة
نقول لك أهلا وسهلا زائرنا الكريم z023
ندعوك
للتسجيل اذا احببت الانضمام لاسرتنا والمشاركة معنا

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

صقر فلسطين
بقلوب ملؤها المحبة وأفئدة تنبض بالمودة
وكلمات تبحث عن روح الاخوة
نقول لك أهلا وسهلا زائرنا الكريم z023
ندعوك
للتسجيل اذا احببت الانضمام لاسرتنا والمشاركة معنا
صقر فلسطين
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
منتدى صقر فلسطين يرحب بكم نتمنى لكم قضاء اطيب واجمل الاوقات حيث المتعة والفائدة
دحلان: أفكاري وآرائي السياسية تتطابق تماماً مع أبو مازن 410

اذهب الى الأسفل
لهيب المقاومة
لهيب المقاومة
صقر ماسي
صقر ماسي
عدد المشاركات : 4192
العمر : 39
أوسمة التميز : دحلان: أفكاري وآرائي السياسية تتطابق تماماً مع أبو مازن Empty
تاريخ التسجيل : 01/02/2009
https://palestine-hawk.ahlamountada.com

دحلان: أفكاري وآرائي السياسية تتطابق تماماً مع أبو مازن Empty دحلان: أفكاري وآرائي السياسية تتطابق تماماً مع أبو مازن

الثلاثاء ديسمبر 07, 2010 5:31 pm
حلُّ السلطة خيار انتحاريّ ...
دحلان: أفكاري وآرائي السياسية تتطابق تماماً مع أبو مازن
دحلان: أفكاري وآرائي السياسية تتطابق تماماً مع أبو مازن OTUyNQ==

القاهرة-فراس برس: أكد عضو اللجنة المركزية لحركة «فتح» محمد دحلان أنهناك من يحاول تصعيد الخلاف بينه وبين رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس(ابو مازن) بالنميمة والتقارير وتسريب كلام، واصفاً هؤلاء بـ «مقاوليننشطاء».
وقال في مقابلة اجرتها معه «الحياة» إن الخلاف شخصي و«كل ما قاله أبو مازن في اجتماع اللجنة المركزية (لحركة فتح) هو أن أحد أعضاء اللجنة،ولم يسمني بالاسم، على خلاف معه»، مشدداً على أنه في كل الأحوال ليس لديهأي موقف سلبي مع «أبو مازن»، نافياً ان يكون يريد أن يكون رئيساً. واعتبرخيار حل السلطة الآن انتحارياً وضارّاً بالشعب الفلسطيني، على رغم اعترافهبأن هناك نكبة في أداء السلطة، بسبب سحب إسرائيل ما تبقى من اتفاق أوسلووليس بسبب «أبو مازن».
كما اعتبر ملف المصالحة فاشلاً، لأن حركة «حماس» لاتريدها.
في ما يلي نص اللقاء:
> ما صحة ما يتردد عن أنك تريد أن تقوم بانقلاب أبيض على «أبو مازن»؟

- هذه قصص يروِّجها ناس مرضى نفسيون غير منتجين محاولة لإثبات ولائهمللرئيس. انا افكاري وآرائي السياسية تتطابق تماماً مع أبو مازن. انقلابعلى ماذا؟ نحن جميعاً تحت الاحتلال، نحن وأبو مازن وحماس، انقلاب على ماذا؟ الورقة المصرية كان لي موقف منها، لكن عندما اتخذ أبو مازن قراراًبأن أسوّقها وأحرج حماس، وافقتُ ودعمت موقفه.
وعندما اتخذ قراراً بعدماستئناف المفاوضات في ظل الاستيطان، خرجت ودعمت هذا الموقف، ويبدو أن دعميهذا الموقف كان خطأ في عيون الآخرين الذين رأوا أنه لم يكن من الضروريالتصعيد إلى هذه الدرجة.
فأنا دائماً آخذ موقف القيادة وأصدقه وأبني عليه لكن أن يبني الإنسان مواقف على شكوك؟ لا اعتقد ان النظام السياسيالفلسطيني يحتمل أن يتخذ الإنسان مواقف مبنية على شكوك، خصوصاً أن النتائجمحسومة عند أبو مازن بأننا لن نحصل على نتائج جدية من خوض هذه المفاوضاتمع الاسرائيليين، ومن العلاقة مع حماس. أنا صاحب رأي جريء في طرح رأيي،واسمي غير مرتبط بموقعي،
وصفُّنا الفلسطيني يحتاج إلى مكاشفة داخلية ونقاشداخلي عميق لإعادة الاعتبار للوضع الداخلي والسياسي برمته.

> لوّح «أبو مازن» بخيار حل السلطة إذا ما استمر الانسداد الحالي في العملية السياسية.

- هذا خيار انتحاري يضرّ بمصلحة الشعب الفلسطيني ويجب أن يناقَش، ولايجوز أن نذهب إليه في ضوء رد فعل. حل السلطة؟ ليس حلاًّ بل تعقيدٌ للوضعالفلسطيني رغم أنه تعقيد أيضاً للوضع الاسرائيلي.
ومشكلتي أنني أتحدثبصراحة في اجتماعات القيادة الفلسطينية، وفي آخر اجتماع قلت إن السلطةالفلسطينية لم تعد سلطة... وإن الاحتلال الإسرائيلي عاد كما كان في السابقوأصبحنا نحن سلطة خدمات وليس سلطة سياسية، فالادارة المدنية الاسرائيلية(في مستوطنه بيت إيل) توزع صلاحيات على حماس في غزة وصلاحيات في الضفة،لكن المضمون السياسي، او ما تبقّى من اوسلو، استعادته اسرائيل، وعلى سبيلالمثال لم يعد لدينا أفراد على المعابر. الانتفاضة سلبت من السلطة صفتهاالسياسية، لكن الانتفاضة انتهت.
ثم ان المواطن الفلسطيني لو أراد تصريحاًيذهب إلى الإدارة المدنية، وكذلك رجال الاعمال يحصلون على تصاريحهم منالادارة المدنية الاسرائيلية، ونحن نقوم بواجبات أمنية داخلية حقيقيةنستفيد منها، لكنها أيضاً لمصلحة الاسرائيليين، لأن الامن جزء من رؤيةسياسية ومن التزامات سياسية.
كان المفروض أن تنفذ اسرائيل التزاماتهاالسياسية في مقابل أن ننفذ نحن التزاماتنا الامنية، الآن اسرائيل لا تنفذالتزاماتها السياسية من خلال المفاوضات ولا تنفذ أيضاً ما تبقى من اوسلومن استحقاقات عليها حتى يمكننا أن نقول إن هناك إنجازاً ما للسلطة.باختصار، هذا لا يعني على الاطلاق حلّ السلطة، بل يجب أن نفكر كيف يمكنتفعيل دور السلطة.
هناك 170 الف موظف في السلطة الفلسطينية، أين سنذهببهم؟ وهناك 50 إلى 60 الف مسلح في الضفة الغربية، ما مصيرهم؟ حل السلطةفكرة تحتاج إلى دراسة.

هناك باختصار سبعة خيارات: هناك نكبة في الأداء وفي النتائج، وهنا أنالا ألوم السلطة على الاطلاق ولا ألوم أبداً أبو مازن لعدم تمكّنه منالحصول على شيء من الإسرائيليين، لكن وضعنا الداخلي كان يمكن أن يكون أحسن.

أنا وقفت مع أبو مازن، وهذا واجبي وعن قناعة، أنه يمكنه أن يقدم للشعبالفلسطيني أشياء كثيرة. أنا وهو (ابو مازن) من الخط السياسي نفسه والفهمالميداني نفسه.
لكن يبدو أن هؤلاء المقاولين، وهم فئة عالة على الشعبالفلسطيني وعبء اقتصادي ونفسي واجتماعي، هؤلاء لن يستطيعوا أن ينجزوا فيأي ميدان، سواء في المقاومة أو في التوصل الى اتفاق مع حماس، لذلك ليسلديهم خيار سوى النميمة والايعاز للرئيس بأن هذا او ذاك يعمل ضده.
انا لااحتاج إلى أن اخفي مواقفي، انا لا اخاف من أحد
.
* ما صحة ما تردد عن محاولات من جانبك لفتح خطوط اتصال مع «حماس»، وأنهناك رسالة بعثت بها الى رئيس الحكومة المقالة اسماعيل هنية بواسطة مسؤولفلسطيني سابق؟

- هذا ليس صحيحاً على الاطلاق، وأنا لست متداخلاً في الحوار مع حماسخشية أن يقال ان وجود دحلان ضمن وفد فتح في الحوار هو الذي افسد المصالحة.ورغم انه كانت لدي تحفظات على ورقة المصالحة، الا انني أيدتها فور اتخاذابو مازن قرار التوقيع عليها لإحراج حماس، وانا اقول بوضوح عقب الانقلابفي غزة: لم اتدخل في هذا الامر، وملتزم ما ينتج بين الحركتين، أنا لم أجلسمع أحد من حماس، ولا أريد ذلك، وملف المصالحة فاشل لم يحقق شيئاً، ليسبسببنا، ولكن لان حماس لا تريد المصالحة، ولم افتح خطوطاً مع حماس .
> لكن بماذا تعلل المحاولات الاخيرة لتهميشك من القيادة الفلسطينية؟
- أنا عضو لجنة مركزية.
>
وماذا عن لجنة التحقيق التي شُكلت من اعضاء اللجنة المركزية لمحاكمتك؟

- هذه أخبار مدسوسة من مخبرين ولا صلة لها بالواقع.
هذا ليس صحيحاً انهناك لجنة وساطة شكلت من اعضاء في المركزية سمعت مني وسمعت من الرئيس،وانتهت على ذلك.
من يحقق معي؟ ولماذا؟ على رأيي؟! أنا اقول رأيي علناً لااخاف من أحد.

> هل مستقبل دحلان مرتبط فقط بغزة؟

- كل مستقبلنا قائم على فكرة أن تكون لنا دولة، ولا واحد منا لديهمستقبل الآن لا حماس لها مستقبل، ولا فتح، ولا من يعتقد أنه يحكم في غزة،ولا من يعتقد أنه يحكم في الضفة، إلا بوحدة الشعب الفلسطيني وأفق سياسيجدي لحل الدولتين، ومن دون ذلك ليس لأحد منا مستقبل.
ثم أن الذي يحكم في كل من غزة والضفة هو الاحتلال الذي يسيطر علىمقاليد الامور، فنحن ندير الشأن الفلسطيني بأسلوب غير مثالي.
أنا لي موقف
سياسي عاقبتني اسرائيل عليه بالنسبة الى المفاوضات، ثم أنني مقتنع تماماًبأن القيادة الاسرائيلية غير مؤمنة بحل الدولتين، وأنها منذ الانتفاضة وهيتسعى الى إلغاء فكرة حل الدولتين. منذ آخر عشر سنوات، فكرة حل الدولتينتموت موتاً تدريجياً. باختصار كل عملية السلام في منظور نتانياهو هي إعادةشرعية الاحتلال من جديد.
لا يجوز أن تكون لدينا أوهام، لذلك يجب أن تكونالخطط الفلسطينية مبنية على هذا المنظور الإسرائيلي إلى أن
يتغير.
رغم أنهناك إمكانية لو توافرت إرادة سياسية حقيقية، لكن ذلك في صعوبة أكثر مماكانت عليه في السابق، لكن اذا استمر الوضع الراهن كما
هو، من بناءمستوطنات وعزل القدس عن مدينة بيت لحم ورام الله واريحا، يصبح مستحيلاًواقعياً وجغرافياً تحقيق حل الدولتين. القضية أكبر وأعمق من هذا.
الجميعفي مأزق. ورغم أن اسرائيل لها اليد العليا، لكنها أيضاً في مأزق، وكلنا فيمرحلة انتظار.
ابو مازن قام بكل ما يمكن أن يقوم به مع الاميركيين والاسرائيليين ،لذلك أرى أن العودة إلى الوضع الداخلي هو الافضل، مع التمسك بالموقفالسياسي والذهاب إلى كل المنظمات الدولية والمحافل العربية.
وأولاً يجبإنجاز المصالحة مهما كانت الاسباب وبأي ثمن، فالمصالحة هي والمقاومةالشعبية خيار يجب استخدامه. تخيَّلِي لو أن هناك نصف مليون فلسطينييعتصمون على الحواجز ويقومون بفعاليات من دون عنف أو استخدام سلاح.
إن هذالا يأتي بقرار لكن بإرادة وتدريب المقاومة الشعبية.
ليست انتفاضة، هناكحاجة إلى أن يتحول هذا الشعار لمشروع وطني يتم تفعيله، ومثل هذا المشروعلا تملك
اسرائيل ان تلومك عليه، وقد يشارك بعض الاسرائيليين من معسكرالسلام فيه. باختصار، آليات العمل قاصرة في الوضع الفلسطيني.
> ما صحة ما يتردد عن وجود تراجع في وضع «فتح» رغم عقد مؤتمرها السادس؟

- يجب إعادة ترتيب الوضع الداخلي في حركة فتح وإعادة الاعتبار له بشكل يتناسب ويرتقي مع طموحات الناس (فتح).
نحن حتى الآن لم ننجح داخل فتح فيتنفيذ البرامج والافكار على الارض.
وفتح لم تتراجع، لكنها ليست بحجم طموحالناس، ونحن في استطلاعات الرأي رغم أننا لا نقوم بشيء، إلا أننا نحصل على اضعاف حماس، فقوة انتشار فتح ازدادات واتسعت، لكن قوة فتح من خلال تنظيمهاوترتيبها وآليات اتخاذ القرار فيها، أصابها ضعف هائل.
> تردد ان علاقاتك بالأردن تأثرت سلباً في ضوء خلافك مع «ابو مازن»؟

- لم تتأثر علاقاتي، سواء في الاردن أو مصر، وأنا لا أمثّل دحلان، أناعضو في القيادة الفلسطينية.
علاقاتي ممتازة مع كل من مصر والاردن،
وأنا الوحيد الذي استقبَل حتى الآن باحترام في مصر والاردن والسعودية، وفي كلمكان أذهب إليه، حتى رغم عدم شغلي موقعي في السلطة.

> يرى بعض أن اهتماماتك بالمخيمات الفلسطينية في بيروت وعمان من اجل بناء مجد شخصي لك؟

- سأظل في تواصل مع أي فلسطيني وحيث ما يكون هناك فلسطيني محتاجمساعدة سأتواصل معه.
ثم كيف نبني مجداً ونحن خاضعين للاحتلال؟ نحن واقعونتحت احتلال مطلق منذ عام 2000، ومن لا يدرك ذلك ويتصرف على اساسه فيتفكيره ووعية السياسي يرتكب جريمة في حق نفسه وحق القضية الفلسطينية.

> ألا ترى ان طموحك السياسي وراء الخلافات مع عباس التي تحيط بك؟

- عندما فقدنا (الرئيس الفلسطيني الراحل ياسر عرفات) ابو عمار توجهنا جميعاً لأبو مازن لإنقاذ المركب. انا لا اعيش ولو لدقيقة من دون طموح، إلافي امر واحد ليس لدي طموح إليه، وهو أنني لا ارغب في ان اكون رئيساً.
هناك بعض المشعوذين يظن أنني أريد أن أكون رئيساً، لكني أقولها بوضوح: أنا لاأريد ولا أسعى ولا أرغب في أن أكون رئيساً.
أبو عمار كان رئيساً وقتله الاسرائيليون، وأبو مازن رغم كل الافق السياسي الذي فتحه شوّههالاسرائيليون. ثم إن هناك قراراً اتخذناه في اللجنة المركزية بأن أبو مازنمرشحنا المقبل.

> يعتبر الكثيرون أنك المسؤول عن خسارة غزة، فماذا ترى، هل توافق؟
- أنا تحدثت عن موقفي من هذه القضية في المؤتمر، والمشاركون كافأوني ونجحوني في اللجنة المركزية؟
> البعض يعتبر أن سقوط غزة في يد «حماس» نهاية طموحك السياسي المرتبط بغزة مركز ثقلك؟

- من قال إننا مرتبطون بالجغرافيا، على سبيل المثال (الاسير الفتحاوي)مروان البرغوثي ابن الضفة حصل على اصوات من غزة اكثر من الاصوات التي حصلعليها في الضفة وأكثر من الاصوات التي حصلت عليها أنا ابن غزة.
وانا نجحتبأصوات من الضفة والخارج من دون احتساب اصوات غزة، وهذا ليس تقليلاً منمكانة غزة، لكن هذا يعني أننا لا ننتمي إلى الجغرافيا.

> ما الخيارات المتاحة في ظل انسداد العملية السلمية؟

- الوحدة الفلسطينية اولاً، ورغم موقفي المعروف من حماس، لكن فيالسياسة لا توجد مواقف شخصية. وثانياً تعزيز الجبهة الداخلية وصمود الناسضمن برنامج يتم متابعته. وثالثاً مقاومة شعبية حقيقية جدية.

> هل يمكن القبول بخيار الدولة الفلسطينية ذات الحدود الموقتة كحل مرحلي؟

- لسوء الحظ أنه لم يعرض علينا شيء، حتى هذا العرض لم يعرض علينا.
ابو علاء
ابو علاء
ابوعلاءابوعلاء
عدد المشاركات : 5835
العمر : 41
أوسمة التميز : دحلان: أفكاري وآرائي السياسية تتطابق تماماً مع أبو مازن Empty
تاريخ التسجيل : 18/12/2008
رسالتي : ادَّخر راحتك لقبرك، وقِّلل من لهوك ونومك، فإنَّ من ورائك نومةً صبحها يوم القيامة".

http://abo3laa329@hotmail.com

دحلان: أفكاري وآرائي السياسية تتطابق تماماً مع أبو مازن Empty رد: دحلان: أفكاري وآرائي السياسية تتطابق تماماً مع أبو مازن

الخميس مايو 26, 2011 9:36 pm
دحلان: أفكاري وآرائي السياسية تتطابق تماماً مع أبو مازن 696470
دحلان: أفكاري وآرائي السياسية تتطابق تماماً مع أبو مازن 292547
الرجوع الى أعلى الصفحة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى