صقر فلسطين
بقلوب ملؤها المحبة وأفئدة تنبض بالمودة
وكلمات تبحث عن روح الاخوة
نقول لك أهلا وسهلا زائرنا الكريم z023
ندعوك
للتسجيل اذا احببت الانضمام لاسرتنا والمشاركة معنا

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

صقر فلسطين
بقلوب ملؤها المحبة وأفئدة تنبض بالمودة
وكلمات تبحث عن روح الاخوة
نقول لك أهلا وسهلا زائرنا الكريم z023
ندعوك
للتسجيل اذا احببت الانضمام لاسرتنا والمشاركة معنا
صقر فلسطين
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
منتدى صقر فلسطين يرحب بكم نتمنى لكم قضاء اطيب واجمل الاوقات حيث المتعة والفائدة
دحـلان : أملي أن نلتقي مع «حـماس» ، و نتنياهو «نصاب سياسي دولي» 410

اذهب الى الأسفل
لهيب المقاومة
لهيب المقاومة
صقر ماسي
صقر ماسي
عدد المشاركات : 4192
العمر : 39
أوسمة التميز : دحـلان : أملي أن نلتقي مع «حـماس» ، و نتنياهو «نصاب سياسي دولي» Empty
تاريخ التسجيل : 01/02/2009
https://palestine-hawk.ahlamountada.com

دحـلان : أملي أن نلتقي مع «حـماس» ، و نتنياهو «نصاب سياسي دولي» Empty دحـلان : أملي أن نلتقي مع «حـماس» ، و نتنياهو «نصاب سياسي دولي»

الأحد مارس 28, 2010 7:45 pm
دحـلان : أملي أن نلتقي مع «حـماس» ، و نتنياهو «نصاب سياسي دولي» 12210
دحـلان : أملي أن نلتقي مع «حـماس» ، و نتنياهو «نصاب سياسي دولي»


دحـلان : أملي أن نلتقي مع «حـماس» ، و نتنياهو «نصاب سياسي دولي» 200X1273931255704011

رام الله - الكوفية برس - «الكفاح العربي» :الحديث مع محمد دحلان ينطوي على مفاجأتين: الاولى دعوة «حماس» الى مستقبل مليء بالوحدة والمحبة والثانية هجمة غير مألوفة على رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتنياهو الذي يتحدث بلغات عدة، ويتعايش مع الفوضى والعنف ولا يرغب في التفاوض... الى حد وصفه بأنه «نصاب سياسي دولي». ماذا أيضاً في حديث دحلان؟
■ كيف تقرأ الموقف الاسرائيلي المتشدد من عملية السلام، والاجراءات الأخيرة في القدس؟-
ما تقوم به إسرائيل في حق القدس والمقدسات الاسلامية والمسيحية عملية مخططة وليست عفوية. ومنذ تقسيم الاسرائيليين للمسجد الابراهمي وهناك خطط لتقسيم المسجد الاقصى، والاجراءات الاسرائيلية الاخيرة في الضفة الغربية والقدس خصوصاً بناء المستوطنات تنطلق من خطط وضعتها إسرائيل ولا تريد التراجع عنها رغم التزام الرئيس الاميركي باراك أوباما في خطاب القاهرة بوقف الاستيطان، والموقف الاخير الذي عبر عنه جورج ميتشل مبعوث السلام الاميركي وكذلك وزيرة الخارجية الاميركية هيلاري كلينتون، وهؤلاء جميعا رفضوا الاستيطان واعتبروه عقبة في طريق السلام.
مع ذلك تواصل إسرائيل الاعلان عن بناء المستوطنات، والهدف الاسرائيلي من هذه الاجراءات هو عزل القدس عن الضفة الغربية، وإنهاء فكرة حل الدولتين، وهذا واضح من مسلسل الاعلان عن بناء مستوطنات جديده، ونحن نعرف إسرائيل جيدا، إسرائيل لا تريد السلام، وستمضي قدما في بناء المستوطنات خصوصاً في الفترة التي يسعى فيها ليبرمان وننتياهو الى ارضاء المستوطنيين الاسرائيليين ونحن من جانبنا سوف نواصل التظاهر والاعتراض على ما تقوم به إسرائيل من عمليات تهويد للمقدسات والتراث الاسلامي والعربي في القدس، كما أننا حتى الآن نرفض الدخول في مفاوضات سواء مباشرة أو غير مباشرة مع اسرائيل.
■البعض تحدث عن قيام السلطة بإجراء هذه المفاوضات سرا، وأنها ستعلن عنها فقط عندما تصبح الاجواء مهيأة لذلك؟
- قرار الرئيس محمود عباس كان واضحا، والكرة الآن في الملعب الاسرائيلي- الاميركي. عندما طلبت الولايات المتحدة من الدول العربية والسلطة الفلسطينية ضرورة منح عملية السلام فرصة، قرر العرب إعطاء مهلة للمفاوضات غير المباشرة لمدة 4 اشهر، بعدها يستطيع القادة العرب والدول العربية تقييم ما تم التوصل اليه. لكن إسرائيل بادرت الى نسف المفاوضات قبل أن تبدأ، وأعلنت في يوم وصول نائب الرئيس الاميركي الى المنطقة عن بناء 1600 وحدة استيطانية، ولهذا عندما اعتذر نتنياهو لنائب الرئيس الاميركي، اعتذر فقط عن التوقيت وليس عن بناء مستوطنات جديده.
لذلك
نحن لن نبدأ في مفاوضات مباشرة أو غير مباشرة قبل أن توقف إسرائيل بناء المستوطنات وتشعرنا أنها جادة في عملية السلام. وأنا شخصيا اعتقد أن
إسرائيل غير جادة على الاطلاق في عملية السلام، هي فقط تريد إقناع العالم أنها تريد السلام، وفي الوقت نفسه هي تنفذ مشروعها في القدس والضفة
الغربية.
■ اسرائيل تروج لفكرة المباحثات السرية ما الهدف من ذلك؟
- الهدف واضح وهو التشهير بالرئيس محمود عباس لأنه يرفض المفاوضات أياً كان شكلها حتى تتوقف إسرائيل عن بناء المستوطنات وعزل القدس. نحن توصلنا الى آلية تنسيق جادة من خلال لجنة المتابعة العربية التي أقرت شروط منطقية لعملية السلام والمفاوضات غير المباشرة، لكن إسرائيل لم تفهم الرسالة العربية والاميركية. ورغم أن بايدن الذي خدم إسرائيل طوال 36 عاما طالب بوقف الاستيطان الا أن نتياهو وليبرمان لم يحترما وجوده في المنطقة، وانا أعتقد أن الموقف العربي كان قويا وواضحا، والرسالة وصلت الى الولايات المتحدة بكل قوة، وتقديري الشخصي أن الموقف العربي لن يتراجع الا بتراجع إسرائيل عن بناء المستوطنات.
■ الجانب الفلسطيني تحدث عن ضمانات بشأن استئناف المفاوضات مع إسرائيل، ما هو شكل هذه الضمانات؟
- نحن نعتقد أن نتنياهو لا يتعايش مع عملية السلام، وليس لديه أي إيمان بخريطة الطريق، لذلك نريد ضمانة بأن المفاوضات ستفضي في النهاية الى دولة فلسطينية كاملة السيادة على حدود 5 حزيران (يونيو) 1967، نريد ضمانات واضحة لوقف الاستيطان، وإذا كان نتنياهو تلاعب بالموقف الاميركي فإنه لن يستطيع خداعنا الى الابد.
■ هل الولايات المتحدة تستطيع الضغط على إسرائيل، أم أن الخلاف بينهما شكلي؟
- نحن نرحب بالموقف الاميركي من الاستيطان كما نرحب بالموقف الذي عبرت عنه الرباعية الدولية في اجتماع موسكو، والولايات المحدة إذا أرادت فعلت. لكن المهم هو متى تتوافر الإرادة السياسية للضغط على إسرائيل؟ الولايات المتحدة ضغطت على إسحق شامير رغم تشدده العنيف ضد عملية السلام، والولايات المتحدة ألزمت شامير بعدم إطلاق الصواريخ على العراق خلال حرب الخليج الثانية، وفي عهد كلينتون استطاعت الولايات المتحدة الضغط على إسرائيل في ما سمي باتفاق الخليل وضمانات القروض في الوقت نفسه ليس لدينا أوهام بأن الولايات المتحدة تقف معنا، نحن فقط نريد من الولايات المتحدة أن تكون على الحياد بنسبة لا تتعدى 10%، لكن ما يهمنا بشكل رئيسي هو الموقف العربي الذي يمثل دعما ورافعة للموقف الفلسطيني، وأنا أعتقد أن هناك فرصة حقيقية لتعزيز الموقف العربي خلال
المرحلة المقبلة.
■ إزاء التشدد الاسرائيلي والخطاب الذي أعلنه نتنياهو في واشنطن، ما هي الخيارات أمام الشعب الفلسطيني؟
- من يعتقد أن الشعب الفلسطيني ليس لديه خيارات بديلة واهم ولا يقرأ المشهد بطريقة صحيحة، «فتح» من جانبها سوف تدعو خلال الفترة المقبلة الى مؤتمر وطني شامل لصياغة سياسة فلسطينية موحدة، ونأمل من حماس أن تنضم الى الملتقى الجديد للدفاع عن القدس، وأن نرسل رسالة توحد الى إسرائيل ونرتفع فوق كل الصغائر، وإذا توحدنا يمكن ان تتوحد جهودنا في مواجهة السياسة الاستيطانية الاسرائيلية نحن متمسكون بخيار الدولتين حتى الآن، لكن يبدو أن إسرائيل نفضت يدها تماما من هذا الحل من خلال ما تقوم به من ممارسات استيطانية هدفها تحويل الضفة الغربية الى مناطق معزولة لا يمكن أن يقام عليها دولة، وفي هذه الحالة هناك خيار آخر هو خيار الدولة الواحدة وهو مرفوض من إسرائيل، ومجرد طرح هذا الشعار تعتبره إسرائيل حرب تشرين الاول (اكتوبر) جديدة لأن هذا الاقتراح تعتبره يهدد وجودها أما الخيار الثالث وهو الذي نرفضه نحن فهو استمرار الوضع الاحتلالي الحالي، نحن في فلسطين نملك أن نقول لا، من يعتقد ان إسرائيل تملك كل شيء لا يعرف ما يدور في المنطقة، إذا كانت إسرائيل تملك كل شيء لماذا كل الزيارات الاميركية الى المنطقة؟ لماذا يأتي نتنياهو الي مصر ويحاول أن
يشرح موقفه؟ الحقيقة أن إسرائيل في مأزق كبير وكل الخيوط ليست في يدها، إسرائيل لن تستطيع أن تعيش في أمان بدون اتفاق سلام حقيقي مع الفلسطينيين
والعرب، وإسرائيل فعلت بنا كل شيء من قتل واعتقالات ومع ذلك هناك 4 ملايين فلسطيني في فلسطين، نحن باقون على الارض، ولن نتركها.
■ هل يمكن أن يكون هناك انتفاضة جديده في الضفة الغربية ردا على الصلف والتعنت الاسرائيليين؟
- بالتاكيد، أن استمرار الموقف الحالي من جانب إسرائيل وعدم مراعاة المشاعر العربية والاسلامية في ما يتعلق بالمقدسات، وفي الوقت نفسه تستمر الأنشطة الاستيطانية فإن السيناريو البديل هو الفوضى في الضفة الغربية، نعم نحن نعلم أن نتنياهو يتعايش مع الفوضى والعنف، لكن يمكن أن تخرج الاوضاع عن السيطرة. أنا أعرف نتنياهو شخصيا، هو لن يوقف الاستيطان، فهو يتحدث بعدة لغات، ولدينا دلائل أكيدة بل ومحاضر اجتماعات تؤكد أن نتنياهو غير راغب في المفاوضات، والحقيقة أن المفاوضات انتهت عمليا جميع القضايا تم بحثها وقتلت بحثا، وكل طرف يعرف نوايا ومواقف الطرف الآخر من كل قضية، نحن نعرف ما تريده إسرائيل وما نريده نحن، ولذلك نحن تقدمنا بسؤال واحد الي جورج ميتشل عندما كان موخرا في المنطقة وهو السؤال الذي نريد إجابة حول: هل ان إسرائيل تريد دولة فلسطينية علي حدود 5 حزيران (يونيو) 1967 مع تبادل محدود للأراضي؟ يجب على الولايات المتحدة الاميركية أن تعلم أن مصالحها في المنطقة سوف تتاثر بشدة إذا عادت الفوضى الى المنطقة كما يريد نتنياهو.
■ هل يعني التبادل المحدود للأراضي تنازلاً عن جزء من أراضي 67؟
- نحن لن نتنازل عن بوصة واحدة من أراضي 1967، ولم يحدث خلال كل المفاوضات أن تعهد
المفاوض الفلسطيني بالتنازل عن
شبر واحد من الاراضي الفلسطينية ولن يكون في يوم من الايام.
■ البعض يتساءل عن دلالات التصعيد الاسرائيلي في هذا التوقيت، رغم المبادرات العربية والايادي الممدودة من جانب العرب لاسرائيل؟
- نتنياهو نصاب سياسي دولي، وهو صعد من الانشطة الاستيطانية في الوقت الحالي لكي ينتزع شرعية من المفاوض الفلسطينيفي القدس والضفة الغربية هو يريد أن يفرض الامر الواقع على المفاوض الفلسطيني، لكن نحن لا يمكن أن نعطيه هذه الشرعية التي يبحث عنها، عندما كانت المستوطنات في غزة كان شارون يقول عنها أنها مثل مستوطنات تل ابيب لا يمكن إزالتها، لكن جاء اليوم الذي هرب من غزة.
■ إذا كنا نتحدث عن الجانب الاسرائيلي فالبعض يعتقد ان الخلاف بين «فتح» و«حماس» لا يشجع ايضا على التوصل لاتفاق سلام يمكن أن تقبله «فتح» وترفضه «حماس»؟
- «حماس» «وفتح» ليس لهما شأن بالمفاوضات، منظمة التحرير الفلسطينية وهي الممثل الوحيد للشعب الفلسطيني هي التي تجري المفاوضات، ومنذ اتفاق القاهرة في آذار (مارس) 2005 هناك اتفاق بين كل الفلسطينيين على أن منظمة التحرير هي المنوط بها إجراء المفاوضات.
■ البعض يعتبرك عقبة في طريق المصالحة الفلسطينية، الى أين وصلت المصالحة مع حماس في ظل حديث عن حراك وتقارب بين «فتح» و«حماس»؟
- منذ انقلاب «حماس» في غزة في العام 2006 وحتى الآن ونحن نمد أيدينا الى «حماس» لإنهاء الانقسام السياسي والجغرافي الفلسطيني، وحركة «فتح» من جانبها قامت بالتوقيع على وثيقة المصالحة الفلسطينية، و«حماس» هي التي ترفض رغم أن الوثيقة المصرية هي بنات أفكار كل الفصائل الفلسطينية التي شاركت في حوار القاهرة والسؤال يجب أن يوجه الى «حماس» وليس لفتح، لماذا لم توقع «حماس» على الورقة المصرية حتى الآن، هذا هو السؤال؟ رغم أننا نسجل بعض الملاحظات على الورقة المصرية الا أننا وقعنا عليها ومستعدون للتوقيع عليها مرة اخرى إذا كان هذا يساعد «حماس» في التوقيع وإنهاء الانقسام في الساحة الفلسطينية.
والآن
ونحن نواجه العدوان الاسرائيلي على كل شىء فلسطيني أدعو الاخوة في «حماس» الي تجاوز ما حدث في الماضي، وأن يوافقوا على الورقة المصرية، لأن التفاصيل والملاحظات الصغيره في الورقة المصرية تعد صغيرة جدا أمام ما يحدث في الاقصى والمقدسات الاسلامية والعربية في القدس المحتلة.
■ كيف تنظر الى الهدنة بين غزة وإسرائيل؟
- أنا أشجع هذه التهدئة بين الجانبين لان الشعب الفلسطيني في غزة دفع ثمناً باهظاً من الحصار، وأشجع «حماس» على الاستمرار في هذه التهدئة لكن دون البطش بالمكونات الاخرى للشعب الفلسطيني في غزة، لكن المؤسف أن هذه التهدئة بدون ثمن مع إسرائيل.
«حماس» تتهمك بأنك تقف وراء تعطيل صفقة شاليط؟
هذا غير صحيح، لأنني لست بالقوة التي تمكنني من ذلك، وأنا اتمنى أن يتم إنجاز الصفقة في أسرع وقت لأنني كنت في المعتقلات لفترة طويلة، وأعلم كم يتمني كل أسير أن يخرج من السجن في أسرع وقت، وكل أسير يموت كل دقيقة متمنيا الخروج من السجن، لذلك لا يمكن ان أكون وراء فشل الصفقة. لكن المعروف للجميع أن الخلاف بين «حماس» الخارج وحماس الداخل خصوصاً بين خالد مشعل الذي رفض الصفقة ومحمود الزهار، هذا الخلاف هو الذي أفشل الصفقة، لأن خالد مشعل أبلغ بعض العائلات أن ذويهم سوف يخرجون في الصفقة، وفوجئ أن إسرائيل رفضت هذه الاسماء، وأنا أمل أن توفق «حماس» من جديد في صفقة مشرفة للشعب الفلسطيني في شأن نحن فقدنا أكثر من ألفي فلسطيني بسبب شاليط.


الصقرالمقنع
الصقرالمقنع
الصقرالمقنعالصقرالمقنع
عدد المشاركات : 7031
العمر : 38
أوسمة التميز : دحـلان : أملي أن نلتقي مع «حـماس» ، و نتنياهو «نصاب سياسي دولي» Empty
تاريخ التسجيل : 14/12/2008

دحـلان : أملي أن نلتقي مع «حـماس» ، و نتنياهو «نصاب سياسي دولي» Empty رد: دحـلان : أملي أن نلتقي مع «حـماس» ، و نتنياهو «نصاب سياسي دولي»

الثلاثاء مارس 30, 2010 12:31 am
نعم هذا هو كلام من يبحث عن وحدة الشعب الوطن

كي نقف معا في وجة الاحتلال توكل علي الله يا دحلان

دحـلان : أملي أن نلتقي مع «حـماس» ، و نتنياهو «نصاب سياسي دولي» 781309
الرجوع الى أعلى الصفحة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى